This blog of the Lebanese Center for Human Rights (CLDH) aims at granting the public opinion access to all information related to the Special Tribunal for Lebanon : daily press review in english, french and arabic ; UN documents, etc...

Ce blog du
Centre Libanais des droits humains (CLDH) a pour objectif de rendre accessible à l'opinion publique toute l'information relative au Tribunal Spécial pour le Liban : revue de presse quotidienne en anglais, francais et arabe ; documents onusiens ; rapports, etc...
.

PRESS REVIEW

Assafir - Russian ministry Lavor about the STL, September 30, 2008

لافروف: تحسن علاقتنا بسوريا لا يعني تغيير موقفنا من »المحكمة«
نيويورك ـ »السفير« نفى وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، أمس، وجود أي معاهدات عسكرية سرية بين سوريا وبلاده، مشددا على أن التعاون العسكري معها لا يهدف إلى تهديد أي دولة أخرى في المنطقة. وأكد لافروف، ردا على سؤال حول موقف موسكو من المحكمة الدولية الخاصة بملاحقة قتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري، أن بلاده تدعم المحكمة والتحقيق الدولي الجاري. وأوضح أن تحسن علاقة موسكو مع دمشق »لا يعني أننا غيرنا موقفنا تجاه قضايا لبنان أو موقفنا من المحكمة«. وذكر أن موسكو تبرعت »بنصف مليون دولار للمحكمة، ما يعني أننا ندعم التحقيق الجاري حاليا في اغتيال رفيق الحريري«. وردا على سؤال حول ما اذا كان هناك جوانب سرية في العلاقات العسكرية بين روسيا وسوريا، قال لافروف، في مؤتمر صحافي عقده في مقر الأمم المتحدة في نيويورك بعد انتهاء مشاركته في أعمال الجمعية العامة، »لا توجد سرية، ولا دور لوزارة الخارجية في المناورات العسكرية أو التعاون العسكري مع الدول الأخرى. ما استطيع أن اضمنه هو أن هذا التعاون يتم في إطار القانون الدولي ولا يهدد أمن أحد. أما المعاهدات العسكرية التي توقعها روسيا مع الدول الأخرى فكلها علنية، ولا توجد أسرار عسكرية مطلقا. لكن ما دام أن أحدا لا يتحدث عن مثل هذه المعاهدة، فلا يوجد سبب لنشر أي شيء«. وأضاف »نحن لا نقوم بأي شيء من شأنه أن يخل بتوازن القوى في هذه المنطقة أو تلك«. وأكد لافروف أن بلاده ستدعم تمديد صلاحيات قوات الاحتلال في العراق بقرار من مجلس الأمن الدولي إذا لم يتمكن قادة العراق من توقيع »المعاهدة الاستراتيجية« مع واشنطن قبل نهاية العام الحالي. وقال »كنا سمعنا عن إشارات يتم إرسالها للعراق بأن روسيا ستمارس حق (النقض) الفيتو إذا لم يتم التوصل لذلك الاتفاق بشأن القوة الدولية. هذا ادعاء وكذب وأنا أرفضه بشدة«. وكان العراق يرغب في إنهاء تدخل مجلس الأمن في شؤونه واعتبار ملفه خاضعا للفصل السابع وذلك في حالة نجاحه في توقيع الاتفاق مع واشنطن، لكن مع ورود الأنباء عن المصاعب التي تواجه إمكانية توقيع »المعاهدة«، تجدد الحديث عن احتمال إصدار مجلس الأمن لقرار يمدد مهام قوات الاحتلال.

L'Orient le jour - Serguei Lavrov : Notre position sur le Liban et le tribunal n’a pas changé, September 30, 2008

NEW YORK, Correspondante aux Nations unies, Sylviane ZEHIL
Lors d’une importante conférence de presse tenue hier au siège de l’ONU, le ministre russe des Affaires étrangères, Serguei Lavrov, a commenté à L’Orient-Le Jour le renforcement de la coopération militaire et navale entre la Syrie et la Russie ainsi qu’en Méditerranée. « En ce qui concerne la coopération militaire et technique de la Russie avec la Syrie ou tout autre État, elle tombe dans le cadre du droit international, ne comportant aucune violation du droit international », a souligné M. Lavrov. La présence russe à long terme aura-t-elle des répercussions sur le Liban et la région ? « Que cela plaise ou non », ce renforcement « a pour objectif la stabilité et la sécurité dans la région », a affirmé Serguei Lavrov. Car « le seul critère est l’État de droit et la recherche de la stabilité et la sécurité ». Cet acte ne « pourra pas changer l’équilibre des forces dans toute la région. Nous essayons de soutenir cet équilibre en empêchant l’éclatement des conflits », a-t-il affirmé. Le ministre russe des Affaires étrangères a aussi indiqué que la coopération entre la Syrie et la Russie « n’est un secret pour personne ». À ses yeux, le ministre des Affaires étrangères « n’est pas impliqué dans les affaires militaires, exercices militaires, ou coopération technique avec d’autres pays. Je peux garantir que cette coopération est menée dans un cadre de droit international ne représentant aucun danger pour la sécurité du pays », a-t-il répété. Et d’assurer, « de toute manière, cela ne veut pas dire que nous avons changé notre position vis-vis du Liban ».Prié de dire si ce rapprochement entre Damas et Moscou signifie un changement d’attitude de la Russie vis-à-vis du tribunal spécial pour le Liban chargé de juger les auteurs de l’assassinat de l’ex-Premier ministre Rafic Hariri, Sergueiey Lavrov a déclaré : « Nous n’avons pas changé notre position sur le tribunal pour le Liban. » La Russie a apporté sa « contribution d’un demi-million de dollars » pour l’établissement du tribunal, « ce qui signifie que nous soutenons l’actuelle enquête sur l’assassinat de Rafic Hariri, et ce qui montre aussi que nous faisons une contribution pour assurer ses activités ».

Almustaqbal - Judge Mirza met President of the UNIIIC, September 26, 2008


ميرزا يبحث وبيلمارالتحقيق في جرائم الاغتيال
المستقبل - الجمعة 26 أيلول 2008 - العدد 3089 - مخافر و محاكم - صفحة 10


التقى النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا في مكتبه في قصر العدل أمس، رئيس لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه القاضي الكندي دانيال بيلمار، يرافقه عدد من المحققين الدوليين.وتم البحث خلال الاجتماع الذي حضرته المحامية العامة التمييزية القاضية جوسلين ثابت، التداول في التحقيقات التي أجرتها اللجنة في جميع جرائم الاغتيال التي حصلت في لبنان بُعيد اغتيال الرئيس الحريري.ووضع القاضي بيلمار القاضي ميرزا في نتائج تلك التحقيقات بعدما قدّمت اللجنة للقضاء اللبناني المساعدات الفنية والتقنية في تلك الجرائم، كما استمعت مؤخراً الى افادات عدد من الشهود فيها.وكان القاضي ميرزا قد عقد أمس اجتماعاً مع المحقق العدلي في "جريمة زحلة" القاضي جورج رزق. التي ذهب ضحيتها القياديان في حزب الكتائب سليم عاصي ونصري ماروني، والموقوف فيها غيابياً جوزف الزوقي وشقيقه جورج، فيما أطلق مؤخراً سراح وليد الزوقي الذي اتهم بتسهيل فرار المذكورين.

L'Orient le jour - Assassinat Hariri : Bellemare chez Mirza, September 26. 2008

Le procureur général près la Cour de cassation, Saïd Mirza, a reçu hier le président de la commission internaitonale d’enquête, le juge Daniel Bellemare, qui était accompagné d’un groupe de ses assistants.L’entretien, qui s’est déroulé en présence de l’avocate générale près la Cour de cassation, Jocelyne Tabet, a porté sur les informations et les indices que la commission a pu, jusqu’à présent, recueillir au sujet des dossiers qui lui ont été confiés, dont notamment l’assassinat de l’ancien Premier ministre, Rafic Hariri.M. Mirza a aussi conféré avec le juge Georges Rizk, chargé d’instruire le dossier de l’assassinat de deux responsables Kataëb à Zahlé, au sujet de l’évolution de l’enquête.

L'Orient le jour - Assassinat Hariri : Bellemare chez Mirza, September 26, 2008

Le procureur général près la Cour de cassation, Saïd Mirza, a reçu hier le président de la commission internaitonale d’enquête, le juge Daniel Bellemare, qui était accompagné d’un groupe de ses assistants.L’entretien, qui s’est déroulé en présence de l’avocate générale près la Cour de cassation, Jocelyne Tabet, a porté sur les informations et les indices que la commission a pu, jusqu’à présent, recueillir au sujet des dossiers qui lui ont été confiés, dont notamment l’assassinat de l’ancien Premier ministre, Rafic Hariri.M. Mirza a aussi conféré avec le juge Georges Rizk, chargé d’instruire le dossier de l’assassinat de deux responsables Kataëb à Zahlé, au sujet de l’évolution de l’enquête.

Assafir - Jamil Sayyed, September 25, 2008

محلّيات
تاريخ العدد
25/09/2008
العدد
11109


جميل السيّد للحريري: الهدف هو الحقيقة وليس اعتقال الضبّاط
ردّ اللواء الركن جميل السيّد على النائب سعد الحريري وإشادته »بالإنجازات« التـي حقّقهـــا »الصوت العالي« في المظاهرة التي أعقبت اغتيال والده عام ،٢٠٠٥ ومن بينها استقالة الضباط الأربعة، وذكّره بأنّ الهدف الأهمّ هو الحقيقة وليس استقالة الضبّاط واعتقالهم سياسياً وزوراً. ففي بيان صادر عن مكتبه الاعلامي، أبدى اللواء الركن السيّد أسفه الشديد واستغرابه للتصريح الذي صدر مؤخراً عن النائب سعد الحريري في أحد الإفطارات، والذي أشاد فيه »بالإنجازات« التـي حققهـــا »الصوت العالي« في المظاهرة التي أعقبت اغتـيال والده الشهيد عام ،٢٠٠٥ ومن بينها استقالة الضباط الأربعة على حدّ قوله. وتساءل اللواء السيّد كيف يمكن لابن الرئيس الشهيد أن يكتفي ويرضى بأن يكون الإنجاز الوحيد تقريباً، هو استقالة الضباط الأربعة واعتقالهم سياسياً منذ ثلاث سنوات إلى اليوم، في حين أنّ الناس جميعاً، في لبنان والخارج، كانوا ينتظرون منه في هذه المناسبة الرمضانية، أن يبشّرهم بالإعلان عن انتهاء التحقيق وعن الحقيقة، التي هي الإنجاز الوحيد الذي يجوز المفاخرة به والذي يمكن أن يرضي الناس ويُنصِف الرئيس الشهيد في مثواه. وتمنّى اللواء السيّد على النائب سعد الحريري أن لا يغيب عن باله أبداً بأنّ كلّ الأهداف السياسية التي يشيد بتحقيقها بعد اغتيال والده، لا تعوّض أبداً عن الهدف الأوّل والأخير والأهمّ الذي هو الحقيقة وليس استقالة الضباط واعتقالهم سياسياً وزوراً. وأنّه من المستحيل التوصل إلى هذه الحقيقة، ما لم يبادر شخصياً إلى المطالبة الفورية بإقالة ومحاسبة ومحاكمة القضاة والضباط الذين تورطوا وسوّقوا شهود الزور وضلّلوا بهم لجنة التحقيق الدولية، فكانت النتيجة، ليس فقط تضييع التحقيق والحقيقة، بل أيضاً وأكثر من ذلك، انهيار الأمن والقضاء، وعجْزهم حتى اليوم عن كشف عشرات جرائم الاغتيال والتفجير التي عصفت بالبلاد على مدى السنوات الماضية. وأخيراً كيف يمكن للنائب سعد الحريري أن يضمن أو أن يتأكّد من أن قاتل أبيه ليس بالصدفة من بين المدعوين إلى إفطارات قريطم، طالما أن الحقيقة غائبة، وطالما أن المجرمين يسرحون ويمرحون، وطالما أنّ من تولّى الأمن والقضاء في هذه القضية هم آخر من يعلم؟؟ وهل ساهم الاعتقال السياسي للضباط الأربعة في كشف الحقيقة ومعرفة المجرمين ومنع الجرائم والاغتيالات التي حصلت بعد اعتقالهم؟.

Daily Star - Sleiman: Lebanon fully committed to 1701, September 25, 2008

President Michel Sleiman said Tuesday that Lebanon was fully committed to the implementation of UN Security Council Resolution 1701 and added that the international community should urge Israel to stop its threats against Lebanon. "Lebanon reiterates its full commitment to Resolution 1701," Sleiman said in a speech before the 63rd UN General Assembly session in New York.
Sleiman met on Wednesday with UN Secretary General Ban Ki-moon. "Lebanon is facing a series of dangers and challenges which require the international community to compel Israel to implement Resolution 1701 ... and stop its dangerous threats to launch a new war on Lebanon," the president said. UN Security Council Resolution 1701 put an end to Israel's 34-day war on Lebanon in the summer of 2006. He said the international community should help Lebanon recover its occupied land and ask Israel to stop its violations of Lebanese airspace and provide detailed maps of mines and cluster bombs it dropped on Lebanon. Sleiman vowed that the Lebanese government will force Israel to pay compensations for all damage resulting from its "repeated offensives on Lebanon." He told world leaders in his speech at around 11:40 p.m. Beirut time that another challenge for Lebanon was "to confront terror in all its forms and maintain civil peace." Coming up with a national strategy "to protect Lebanon and defend it" is another challenge, according to Sleiman. Sleiman also reminded world leaders of Lebanon's bid for a two-year non-permanent Security Council seat. Lebanon "had presented its candidacy to a non-permanent Security Council seat earmarked for Asia during 2010-11," he said. We hope we get the backing of all "friendly countries" for this candidacy, Sleiman added.
He said Lebanon was committed to the international tribunal that will try former Prime Minister Rafik Hariri's suspected assassins and was ready to cooperate with the UN to seek the truth behind the February 2005 bombing and related crimes.
Sleiman expressed Lebanon's rejection to naturalize Palestinians and stressed their right of return to their homeland. The Lebanese president also brought up during his speech the issue of relations between Lebanon and Syria. He said he had visited Damascus on August 13 and agreed with Syrian President Bashar Assad to establish diplomatic ties between the two countries, demarcate their mutual borders and find a solution to the issue of Lebanese that went missing during the Civil War. Lebanese newspapers said Wednesday that Sleiman had met on the sidelines of the General Assembly session with Syrian Foreign Minister Walid Moallem, who informed him that a joint statement would be issued after the Fitr holiday on the establishment of diplomatic ties between the two countries. Sleiman also met on Tuesday with Qatar's Emir Sheikh Hamad bin Khalifa al-Thani. The president is accompanied by his wife Wafa, political adviser and former MP Nazem al-Khoury, Foreign Minister Fawzi Salloukh, Ambassador and adviser Naji Abi Assi, head of the Presidential Guards Brigadier General Wadih Ghafari, presidential office chief Colonel Wajih Rafeh and media adviser Adib Abi Akl. The Lebanese delegation is staying at the Waldorf Astoria Hotel in New York.

Almustaqbal - Lawyer Chandaab & Ali El Hajj, September 23, 2008


على خلفية شكوى زوجة الحاج
نقابة محامي طرابلس ترفض ملاحقة شندب
المستقبل - الثلاثاء 23 أيلول 2008 - العدد 3086 - مخافر و محاكم - صفحة 10


قرر مجلس نقابة المحامين في طرابلس عدم إعطاء الإذن بملاحقة المحامي طارق شندب، في الشكوى المقدمة من سمر الحاج زوجة اللواء علي الحاج الموقوف في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، بجرم القدح والذم.واعتبر المجلس في قراره الذي اتخذه بإجماع رئيسه نقيب المحامين عبدالرزاق دبليز وأعضائه المحامين جوزف إسحق، وفهد المقدم وناظم العمر ورضى شاهين وشوقي ساسين، ان الأمر المدعى به على المحامي شندب لا يعدو عن كونه إعطاء رأي قانوني، في ما يتعلق بشرح للمادة 108 من قانون أصول المحاكمات الجزائية المتعلقة بمدة توقيف المتهمين في جرائم جنائية ستة أشهر فقط، وهي تستثني المتهمين في جرائم القتل والمخدرات والجرائم الواقعة على أمن الدولة (الإرهابية)، بحيث تعطي القاضي المعني الحق في تمديد مدة التوقيف.واستند قرار المجلس في رفضه إعطاء الإذن الى تقرير عضو مجلس النقابة ومفوض قصر العدل المحامي ناظم العمر والذي اقترح فيه عدم إعطاء الإذن بالملاحقة للأسباب الواردة في التقرير والتي تتلخص في أن ما نسب للمحامي شندب يدخل في صلب عمل المحاماة من جهة، ولكون المعطيات المتوافرة في الملف تجعل من غير الملائم إعطاء الإذن بملاحقته من جهة ثانية.وأحال مجلس النقابة قراره أمس الى المحامي العام الاستئنافي في بيروت القاضي بيار فرنسيس الذي سبق أن طلب من نقابة المحامين في طرابلس إبداء رأيها بشأن ملاحقة المحامي شندب وإيداعه النتيجة، في ضوء شكوى سمر الحاج، على خلفية مداخلة تلفزيونية أدلى بها المحامي شندب، في قضية توقيف الضباط الأربعة في جريمة اغتيال الرئيس الحريري.

Almustaqbal - Saad Hariri about the STL, September 23, 2008

في حفل افطار على شرف عائلات بيروتية
الحريري: المصالحة ضرورية وسأقوم بها قريباًومشروع الدولة سينتصر ولن يصح الا الصحيح
المستقبل - الثلاثاء 23 أيلول 2008 - العدد 3086 - شؤون لبنانية - صفحة 2

أكد رئيس كتلة "المستقبل" النيابية النائب سعد الحريري أن "المصالحة ضرورية وسأقوم بها قريبا"، موضحا أن "هذا لا يعني ان المصالحات تمهد لتحالفات انتخابية مقبلة ولا تعني التخلي عن المحكمة ولا عن حلفائنا ولا عن كرامتنا او كرامة بيروت والبيروتيين".وأعلن "ان العمل يتواصل لانشاء المحكمة الدولية"، مشيرا الى أن "من ارتكب جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وكل جرائم اغتيال رموز مسيرة السيادة والاستقلال سيلاحقون ويساقون الى السجون في النهاية". وشدد على "ان لبنان سيقوم في النهاية ومشروع الدولة سينتصر ولن يصح الا الصحيح".أقام الحريري في قريطم أمس، مأدبة افطار على شرف عائلات من الباشورة وزقاق البلاط حضرها الوزراء جان اوغاسابيان وغازي العريضي وخالد قباني، النواب عمار حوري ومحمد قباني وغنوة جلول ونبيل دو فريج وغازي يوسف وسيرج طورسركيسيان، العلامة السيد علي الامين، سفراء ماليزيا وتركيا واندونيسيا والفيلبين وحشد من الشخصيات والفاعليات العسكرية والسياسية والاجتماعية واطفال من "دار الايتام الاسلامية".بعد المأدبة تحدث النائب الحريري فرحب بالحضور وقال: "كل عام وانتم بخير ورمضان كريم، اهلا بأهالي المصيطبة ورأس النبع والمزرعة والنويري وبرج ابي حيدر وعين المريسة ورأس بيروت والطريق الجديدة وزقاق البلاط وبربور وكل منطقة من بيروت".ثم رحب بالعلامة الامين، وقال: "أدعوكم الى الترحيب برمز من رموز الوحدة الاسلامية، هو سماحة المفتي الشيخ علي الامين. بيت الرئيس الشهيد مفتوح لك يا سيد علي، كما هي كل بيوت اللبنانيين الاحرار، من صور الى بيروت. اهلا بك صوتا صادقا في سبيل وحدة لبنان، عنيدا في الدفاع عن الحق، وصلبا في مواجهة الفتنة".اضاف: "نسمع تشكيكا كثيرا في الآونة الاخيرة بقيام المحكمة الدولية، ولكن اؤكد لكم ان المحكمة آتية، وكل ما تسمعونه هو محاولة لاحباط قيامها. ان العمل يتواصل لانشاء المحكمة، ومن ارتكب جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وكل جرائم اغتيال رموز مسيرة السيادة والاستقلال سيلاحقون ويساقون الى السجون في النهاية ان شاء الله".وتابع: "نحن نريد الحقيقة، وكما تعلمون لقد استغرق قيام المحكمة وقتا طويلا بسبب جرائم الاغتيال المتلاحقة التي حصلت بعد جريمة 14 شباط، ولأن التحقيق الدولي يتم بطريقة عملية وعلمية لمعرفة كل من ارتكب الجريمة. وكما تعلمون هناك دول متضررة من انشاء المحكمة تروج لأخبار وسيناريوات مختلقة لا اساس لها من الصحة، لتعطيل المحكمة ولكن المحكمة ستبدأ عملها قريبا".وخاطب الحضور بقوله: "أعلم ما سبّبه لكم السابع من ايار من جراح وما تعرضتم له من أذى، ولكنني في هذا اليوم شعرت بأن رفيق الحريري قد اغتيل مرتين، يوم استشهاده ويوم غزوة بيروت، ولكن المصالحة ضرورية وسأقوم بها قريبا، وهذا لا يعني ان المصالحات تمهد لتحالفات انتخابية مقبلة ولا تعني التخلي عن المحكمة ولا عن حلفائنا ولا عن كرامتنا او كرامة بيروت والبيروتيين".وختم: "علينا جميعا ان نعيش مع بعضنا البعض كلبنانيين ونعمل من اجل قيام الدولة الحقيقية وهي مشروع رفيق الحريري، وكل من يخرج عن هذا المشروع، يحيد بذلك عن مسيرة الرئيس الشهيد، ومهما اشتدت الازمة، ومهما شاهدنا من تهويل، اقول لكم ان لبنان سيقوم في النهاية ومشروع الدولة سينتصر ولن يصح الا الصحيح".

Elsharq - Bellemare & Sinioura about the STL, September 22, 2008

الشرق
الأثنين 22 أيلول 2008 العدد – 17823
محليات

"بلمار أكد لي ان التحقيق الدولي يسير على ما يرام " السنيورة: المصالحة تنظيم لإختلافاتنا والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
أعلن رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة: "إن المصالحة هي تنظيم لإختلافاتنا، وفقا لمقولة: "الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية". اما الحوار فهو للتوصل الى تفاهم حول إختلافاتنا، وقال، في حديث أجرته معه صحيفة "أوان" الكويتية تنشره اليوم : "منذ حصول الحرب اللبنانية ـ الإسرائيلية، عام 2006، لم ألتق مع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله . وطبيعي، أن يحصل كل شيء في وقته، إن شاء الله".

وقال الرئيس السنيورة: "نحن لا نلجأ الى تجريد المقاومة من السلاح، فهذا الموضوع هو موضوع حواري بين اللبنانيين أنفسهم. هذا السلاح وجد نتيجة الإحتلال. وكلنا نعرف لماذا جاءت إسرائيل الى لبنان عام 1982، إسرائيل إختلقت ذرائع وإجتاحت لبنان عام 1982، وكانت حجتها انها تريد إنهاء وجود منظمة التحرير الفلسطينية. ما الذي حصل؟ لم تنه منظمة التحرير، بل هي التي أدت الى نشوء تنظيم "حزب الله". إذن، الإحتلال وإستمراره هو المشكلة".

وعما أذا كانت الظروف نضجت ليقوم بزيارة لدمشق، قال الرئيس السنيورة: "أعتقد أن هناك ما يسمى "إت تيكس تو تو تانغو" أي الامر يتطلب طرفين للتوافق.. إن نظرتي الى سورية وعلاقتي العربية معها لم تتغيرا. أنا عربي، ونقطة". وقال: "أعتقد أن العلاقات السوية بين لبنان وسورية هي أمر ضروري. أما الوجود السوري في لبنان، فهو ليس أمرا ضروريا، وليس في مصلحة لبنان ولا في مصلحة سورية.

وعما إذا كان الوضع اللبناني ما زال محكوما بالخلاف السوري السعودي قال الرئيس السنيورة: "لماذا أترك بلدي جائزة ترضية، أو فدية.. فليختلفوا ويتصالحوا.. وأنا مستعد لأن أمارس جهودي من أجل المصالحة، لكن لبنان بلد صغير وهو يدفع ثمن محاسنه وحسناته، لا ثمن سيئاته.. حسناته تكمن في كونه رئة تتنفس من خلالها الدول العربية".

وعما اذا كانت الاغتيالات السياسية قد توقفت، قال: "ربما قلَّت، لكنها لم تغب الى غير رجعة. وقبل أسبوعين، حصل إغتيال. وهنا أشير الى أن موقفنا من موضوع المحكمة هو بشكل أساسي لمعرفة من قتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ولكنه بشكل أساسي أيضا هو لكي نمنع أن يصبح لبنان ملاذا لمرتكبي الجرائم ولا يصار الى محاسبتهم".

واشار الرئيس السنيورة الى ان المحقق الدولي في جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، القاضي دانيال بلمار ابلغه "أن الأمور تسير على ما يرام، وأن ما يقوم به يطمئنه الى تقدم عملي فيه كما ينبغي".

ووصف السنيورة العلاقة بين لبنان والكويت بأنها "علاقة قديمة وجيدة"، وقال: "هناك دائما مسعى من الأخوة الكويتيين، ولا سيما على مستوى سمو الأمير ودولة الرئيس، لفهم لبنان وصيغته وموقعه وجيرانه، وهم من أكثر الناس قدرة على تفهم هذا الوضع بخصوصياته".

Almustaqbal - Lebanese Minister of Justice & STL, September 22, 2008

رزق ومكتب "الأنباء" يوضحان:المقصود لحود وليس السنيورة
المستقبل - الاثنين 22 أيلول 2008 - العدد 3085 - شؤون لبنانية - صفحة 6


أوضح وزير العدل السابق شارل رزق، في اتصال هاتفي مع "اخبار المستقبل" أمس، ما نسبته اليه صحيفة "الانباء" الكويتية حول المحكمة الدولية، قائلا: "هناك خطأ من قبل الجريدة، أعلم انهم زاروني منذ فترة وأجروا معي حديثا، وقلت حينها ما كنت أقوله دائما، فأنا عندما توليت وزارة العدل أردت، وحسب الاصول، ان تتولى محكمة لبنانية الحكم بالجرائم التي حدثت، وعلى رأسها استشهاد الرئيس رفيق الحريري ورفاقه، وهذا كان يفترض تدبيرا مسبقا، وان يعاد الاعتبار للقضاء الذي عانى ما عاناه في تلك الآونة، وأنا شجعت مجلس القضاء الاعلى على تقديم التشكيلات، الا ان مرسوم هذه التشكيلات لم يصدر، ولكن ليس الرئيس (فؤاد) السنيورة الذي أوقف المرسوم وانما الرئيس (اميل) لحود أوقف المرسوم لاسباب تعود له، ولم يوقع مرسوم الموافقة على التشكيلات. الامر الذي كبل القضاء اللبناني فلم يكن من بد للجوء الى القضاء الدولي". أضاف: "في خطأ بالجريدة، أنا لم أقل ان الرئيس السنيورة، بل هو وقع المرسوم دون ان يلقي نظرة عليه، وأنا وقعته لان مجلس القضاء الاعلى وافق عليه بالاجماع، لكن صلاحيات الحكومة كانت مكبلة في تلك الفترة، ولم يكن باستطاعتها ان ترفض المرسوم، اذا اؤكد اني وافقت على المرسوم وكذلك فعل الرئيس السنيورة، لكن الرئيس لحود لم يوافق على المرسوم لأسباب أصبحت وراءنا، الامر الذي ألزم اللجوء الى القضاء الدولي".وأعلن مكتب صحيفة "الأنباء" الكويتية في بيروت أنه أجرى اتصالا هاتفيا بالوزير رزق الموجود في فرنسا لاستيضاحه النفي الصادر عنه لكلام لم يرد في حديثه الى "الأنباء" فأجاب أن "التباسا حصل بين المنشور في "الأنباء" وبين ما نقله موقع "النشرة" الالكتروني، مبديا أسفه لما حصل، مشيدا "بصدقية "الأنباء" وبأخلاقياتها المهنية.بدوره مكتب "الأنباء" في بيروت يأسف "لسوء تصرف بعض المواقع الالكترونية بالأخبار المنقولة عن الصحف، بحيث حور الكلام المنشور عن لسان رزق في "الأنباء" والقائل: "إنني منعت من قبل رأس السلطة آنذاك (الرئيس اميل لحود) من إجراء التشكيلات القضائية"، بالقول: "إن المنع حصل من قبل رأس السلطة التنفيذية (فؤاد السنيورة)!! وتبياناً للحقيقة وتصحيحاً للوضع، كان هذا التوضيح".

Naharnet - Lebanese politicians interviewed by UNIIIC, September 19, 2008


بلمار يطلع سليمان على التحضيرات لانطلاق المحكمة الخاصة باغتيال الحريري
اطلع رئيس لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري القاضي دانيال بيلمار الرئيس ميشال سليمان على المراحل التي قطعتها مسألة قيام المحكمة الدولية.
يشار الى انه استدعي مؤخرا عدد من السياسيين اللبنانيين للمثول امام لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الحريري، ومعظم هؤلاء يمثل للمرة الأولى أمامها.وتسارعت وتيرة عمل لجنة التحقيق الدولية لعدم تعاون سوريا ودول عدة مع طلبات اللجنة.ورأى متابعون ان رئيس اللجنة دانيال بيلمار، يدرك ان هناك مخاطر سياسية وقانونية في حال انتهاء العام الحالي من دون التوصل إلى لائحة اتهامية، ما يتيح الانتقال إلى المحكمة الدولية مباشرة، من دون تأكيد ما إذا كان لديه جديد نوعي أو لا.يذكر ان مجلس الامن قرر ان يقدم بيلمار تقريره كل ستة أشهر عوض ثلاثة، كما كان الحال في زمن سلفه سيرج برامرتس.ودعا مجلس الامن رئيس اللجنة الى ان يكون مدعي المحكمة الخاصة للبنان في نهاية ولاية اللجنة في 31 كانون الاول.وكانت لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري بدأت عملها في نيسان 2005 وعلى رأسها المحقق ديتليف ميليس، ثم عين سيرج براميرتس في بداية 2006.وحل بلمار مكان سيرج براميرتز، الذي ابلغ الأمين العام عن نيته التنحي عند انتهاء ولايته نهاية عام 2007.وكان مجلس الامن مدد مدة عمل اللجنة حتى نهاية العام الحالي وقدم بلمار تقريره الاول، وهو العاشر للجنة، في نيسان الماضي.

Naharnet - Lebanese Politicians Interviewed by Investigation Commission Into Hariri Crime, September 19, 2008


The U.N. commission investigating the 2005 assassination of ex-Premier Rafik Hariri and related crimes has recently sped up efforts and interviewed a number of Lebanese politicians. Such politicians have been reportedly interviewed for the first time since the Feb. 14, 2005 crime.The commission, according to a western diplomatic source, appears in a hurry to conclude its mission and finalize all its files, especially in light of the non-cooperation by several states with its mission.Canadian Judge Daniel Bellemare, who heads the commission, was reportedly heading to concluding his mission by preparing a charge sheet before year end.The charge sheet, better known as the final report by the investigation panel, would be referred to the international tribunal's prosecutor, a step that would practically activate activities of the special court on the Lebanon crimes. Bellemare has been offered the post of the tribunal's prosecutor when the investigation commission's term expires late in December.

L'Orient le jour - Issam Karam réclame la remise en liberté du général Ali el-Hajj, 19 septembre 2008

Dans une note adressée au juge d’instruction Sakr Sakr, l’avocat du général Ali el-Hajj, directeur des FSI lors de l’assassinat de Rafic Hariri, Me Issam Karam réclame pour la quatrième fois le retrait du mandat d’arrêt émis contre son client. Me Karam précise, dans sa note, que le mandat d’arrêt a été émis suite à une recommandation du premier président de la commission d’enquête internationale Detlev Mehlis. Il rappelle à cet égard que cette recommandation n’est pas à durée illimitée. « Bien au contraire, d’autant que les rapports des présidents de la commission qui ont succédé à Mehlis n’ont plus évoqué un quelconque rôle du général Hajj que ce soit dans la planification du crime ou dans la disparition de ses traces », ajoute la note. Me Karam rappelle encore que la recommandation du juge Mehlis avait été basée sur les propos du témoin Zouhair Siddik qui s’est transformé par la suite en suspect et qui a désormais disparu. L’avocat explique encore que concernant la planification du crime, l’examen de l’ADN des quatre généraux, dont Hajj, a montré qu’il n’y avait aucune trace de leur présence au domicile de Siddik à Khaldé, ni à l’appartement de la banlieue sud, dans lequel le prétendu témoin avait affirmé que se déroulaient les réunions préparatoires. Quant à la disparition des traces du crime, souligne la note, l’enquête a prouvé que le général Hajj a donné l’ordre de nettoyer les lieux sur instruction judiciaire provenant du juge d’instruction militaire de l’époque. Ce dernier avait d’ailleurs donné cette instruction pour répondre à la demande du directeur général du ministère des TP, qui avait demandé la réouverture de la route...Me Karam entre ensuite dans les détails des rapports des présidents successifs de la commission d’enquête. Tout en rappelant que la justice libanaise est la seule habilitée à prendre une décision à ce sujet, il demande le retrait du mandat d’arrêt « pour inexistence des motifs juridiques qui ont dicté son émission ».

L'Orient le jour - Assassinat Hariri : Bellemare en Arabie saoudite, 17 septembre 2008

Brèves
L’agence de presse al-Kuds a fait part hier d’une visite effectuée en Arabie saoudite par le chef de la commission d’enquête internationale sur l’assassinat de Rafic Hariri, Daniel Bellemare, où il aurait été rejoindre, à Djeddah, l’un de ses enquêteurs qui l’avait précédé de deux jours. Selon l’agence précitée, le chef des enquêteurs serait lancé sur une piste saoudienne qui aurait un lien quelconque avec l’assassinat. M. Bellemare serait retourné à Beyrouth le 11 septembre dernier, soutient l’agence al-Kuds.

Alanwar - Lebanon STL, September 16, 2008


محليات لبنان
مسؤول هولندي زار بيروت : نحو انجاز العمل بالمحكمة

جال نائب مدير الشرق الاوسط في الخارجية الهولندية السفير غيرت هايغ كوب على مدى يومين في الاسبوع الماضي على المسؤولين في لبنان وبحث معهم افاق التعاون بين هولندا ولبنان التي تستضيف المحكمة الدولية الخاصة باغتيال الرئيس رفيق الحريري. وعلم أن كوب ابلغ الى المسؤولين الذين التقاهم اثناء زيارته الرسمية الى بيروت ان العمل المتعلق باطار المحكمة اللوجستية اوشك ان ينجز. وتوقع مصدر ديبلوماسي ان يتم الانتهاء من كل التفاصيل المتعلقة بعمل المحكمة من جهاز اداري وقضائي وتجهيزات عينية مطلع الاسبوع المقبل. واضاف ان المحكمة لن تبدأ العمل حينذاك بل يتوجب انتظار انجاز لجنة التحقيق الدولية لعملها مع ترجيح المباشرة بالمحاكمة اواخر النصف الثاني من العام المقبل. وتؤكد هولندا التزامها تقديم كل ما يلزم لإنشاء المحكمة بحسب االاتفاقية الموقعة مع الامم المتحدة. وفي هذا الاطار اكد المصدر الديبلوماسي على ضرورة الفصل ما بين المسالة اللوجستية المتعلقة بالجانب الهولندي واي منحى سياسي يتخذه ملف المحكمة.

Naharnet - STL Bellemare, September 16, 2008


انجاز مبنى المحكمة الخاصة باغتيال الحريري خلال شهرين...وبلمار فجأة في السعودية
قطعت عملية تجهيز مبنى المحكمة الخاصة في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري في هولندا شوطا كبيرا.
وذكرت صحيفة المستقبل انه سيتم انجاز المبنى في اقل من شهرين .على صعيد آخر, وصل إلى جدة، ليل الاحد رئيس لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الحريري القاضي دانيال بيلمار في مهمة لم يعلن عنها.وكان سامح حفناوي، احد اعضاء فريق التحقيق، سبق بلمار إلى المملكة العربية السعودية قبل يومين. يذكر أن بلمار عاد إلى بيروت آتياً من باريس في الحادي عشر من الجاري. وكان بلمار اطلع رئيس الحكومة فؤاد السنيورة على التحضيرات الجارية لانطلاق عمل المحكمة الدولية.يشار الى ان مجلس الامن قرر ان يقدم بلمار تقريره كل ستة أشهر عوض ثلاثة، كما كان الحال في زمن سلفه سيرج برامرتس.ودعا مجلس الامن رئيس اللجنة الى ان يكون مدعي المحكمة الخاصة للبنان في نهاية ولاية اللجنة في 31 كانون الاول.وكانت لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري بدأت عملها في نيسان 2005 وعلى رأسها المحقق ديتليف ميليس، ثم عين سيرج براميرتس في بداية 2006.وحل بلمار مكان سيرج براميرتز، الذي ابلغ الأمين العام عن نيته التنحي عند انتهاء ولايته نهاية عام 2007.وتستكمل الإجراءات المتعلقة بمرحلة الإعداد لتشكيل المحكمة ذات الطابع الدولي حيث تم التوقيع على اتفاقية مع هولندا لاستضافة المحكمة وتحديد المبنى المقرر لها، بالاضافة الى اختيار القضاة والمدعي العام ومسجل المحكمة.

Daily Star - Bellemare pays surprise visit to Saudi Arabia, September 16, 2008

Chief UN investigator Daniel Bellemare arrived in Saudi Arabia on an unannounced visit, As-Safir newspaper reported Monday. It said Bellemare arrived in Jeddah on Sunday night, two days after a member of the team investigating former Lebanese Prime Minister Rafik Hariri's assassination, Sameh Hafnawi, traveled to the kingdom. Bellemare returned from Paris to Beirut on Thursday. Last year, media reports said that a team of investigators collected water and soil samples from Saudi Arabia's Zalim area. They said at the time that the team, made up of Saudi specialists as well as German, Canadian and Egyptian geological experts will take samples from three other regions in the country. The commission said that DNA tests of body parts in the Hariri blast scene revealed that the suicide truck bomber did not spend his youth in Lebanon and arrived in the country two or three months before his death. Meanwhile, Al-Mustaqbal daily reported Monday that works in the building housing the international tribunal that will try Hariri's suspected assassins will be over "in less than two months." The tribunal will be based in the Dutch intelligence service's former headquarters near The Hague. The Hague is already host to several international tribunals.

L'Orient le jour - Les préparatifs logistiques du tribunal international seraient en cours de finalisation, 16 septembre 2008

Le vice-directeur du ministère hollandais des Affaires étrangères pour le Moyen-Orient a effectué une visite de deux jours au Liban, la semaine dernière, a annoncé l’agence al-Markaziya. Le diplomate hollandais aurait informé ses interlocuteurs que « les préparatifs logistiques du tribunal international sont en passe d’être achevés », selon l’agence.Une source diplomatique citée par al-Markaziya a en outre estimé que « le système administratif et logistique du tribunal devrait être mis en place la semaine prochaine ». « Le tribunal n’entamera toutefois son action que lorsque la commission d’enquête internationale aura achevé son travail. Le procès des assassins présumés de Rafic Hariri devrait démarrer au cours du second semestre de l’année prochaine », a poursuivi la source précitée, insistant sur la nécessité de « distinguer le côté logistique pris en charge par les Pays-Bas de toute éventuelle politisation ultérieure du tribunal ».

Assafir - Bellemare, September 15, 2008


بيلمار في السعودية
وصل إلى جدة، ليل أمس، رئيس لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري القاضي دانيال بيلمار في مهمة لم يعلن عنها وسبقه إلى المملكة العربية السعودية قبل يومين أحــد أعضــاء فريق التحقيق الدولي سامــح حفناوي. يذكر أن بيلـمار عاد إلى بيروت آتياً من باريس في الحــادي عشر من الجاري.

Daily Star - Le secretaire general des Nations Unies discutera de l'agenda de l'etablissement du STL avec les autorites libanaises, 13 septembre 2008

Daily Star - UN chief to discuss timing of Hariri tribunal with Lebanese authorities ; Ban 'working to obtain more contributions' to finance court, September, 13, 2008

UN chief Ban Ki-moon said in comments published Friday that he would discuss with Lebanese authorities the timing of the start of operations of the international tribunal that will try former Premier Rafik Hariri's suspected assassins. Ban told An-Nahar daily's correspondent in New York that he has given instructions to UN personnel to continue administrative preparations to officially start the work of the tribunal. He said he was working on obtaining more contributions to finance the tribunal, though there was currently enough money for the first 12 months of the court's operations.
Ban also said the UN was concerned about alleged "illegitimate" arms smuggling across the Syrian-Lebanese border. "We are trying to implement Resolution 1701," he added. He vowed to help in efforts aimed at fortifying the border, saying he had asked Syrian President Bashar Assad during his visit to Damascus to upgrade border control systems. In August, the Lebanon Independent Border Assessment Team said in a report that progress in fortifying Lebanon's border with Syria has been minimal. The four-member team was dispatched by the UN chief to examine progress made in enhancing border management and security as called for in Resolution 1701, which ended the summer 2006 war with Israel. About the indirect Syrian-Israeli peace talks brokered by Turkey, Ban told An-Nahar that he hoped the negotiations would help reduce security threats in Lebanon. He welcomed all efforts to reconcile bickering sides in Lebanon, saying "security and stability" in the country were very important.
In an interview in August, registrar of the Special Tribunal for Lebanon Robin Vincent said preparations at the Special Tribunal for Lebanon were proceeding as if the prosecutor would take office and the tribunal would begin functioning on January 1 next year, even though the UN official managing the tribunal said he did not have any information about when Ban would officially inaugurate the court. The mandate of the UN commission investigating the assassination of Hariri and other political violence here expires on December 31, and the politically explosive issue of the tribunal has lately revolved around when chief investigator Daniel Bellemare will take office as the court's first prosecutor and submit indictments to pre-trial judges. "I'm having to plan to be in a position to support [a functioning tribunal] from January 1," Vincent said. Vincent and his staff of 10 moved in July from the UN headquarters in New York into the former Dutch intelligence building in The Hague which will house the court, he added. But by the end of the year, Vincent should have hired most of the roughly 180 nonjudicial personnel who will be responsible for the tribunal's security, witness-protection program, accounting, public relations and human resources, he said. Vincent plans to complete the construction of the courtroom by next June, and speeding up the establishment of the tribunal would present a "challenge," he said. Renovations to the structure in The Hague should cost about $13 million, and in addition to that the UN has long estimated the tribunal's first year of operations would cost about $35 million. - The Daily Star
UN Secretary General on the first International Democracy Day on September 15, 2008: Democracy is not a spectator sport I am moved to join you in celebration of this first International Day of Democracy - declared by the General Assembly to commemorate the adoption of the Universal Declaration on Democracy by the Inter-Parliamentary Union (IPU) in 1997. When the IPU issued the Declaration 11 years ago as a comprehensive guide to governments and parliaments throughout the world, it established a milestone in the work for democracy promotion. Like the enduring and shining example of the Universal Declaration of Human Rights more than 50 years earlier, it filled a gap in the normative architecture of our age. Today, we are well informed and supported by the Universal Declaration on Democracy when it comes to the basic principles of democracy, the elements and standards for the exercise of democratic government, and democracy's international dimension. It is deeply significant that this day was brought into being by countries which are themselves working hard every day to nurture and consolidate their young democratic foundations. When the International Conference of New and Restored Democracies, through its chair Qatar, put forward the General Assembly resolution proposing the [International Day of Democracy], it sent a powerful signal to the rest of the world. As secretary general of the United Nations, I am determined to ensure that the UN works globally, wherever we can, to help people and nations everywhere build and strengthen democratic systems. Experience has taught us, time and again, that democracy is essential to achieving our fundamental goals of peace, human rights and development. Consolidated democracies do not go to war against each other. Human rights and the rule of law are best protected in democratic societies. And development is much likelier to take hold if people are given a genuine say in their own governance, and a chance to share in the fruits of progress. Our mission recognizes a fundamental truth about democracy everywhere - that it is ultimately the product of a strong, active and vocal civil society. It is such a civil society that fosters responsible citizenship and makes democratic forms of government work. In other words, democratization is not a spectator sport. And it is more akin to a marathon than a sprint. It is a long struggle that must be waged by individual citizens, myriad communities, and entire nations. Let us ensure that each of us plays our part to the full.

L'Orient le jour - Wahhab : Le rapport Bellemare provoquera un séisme politique, September 11, 2008

L’ancien président Émile Lahoud a reçu hier une série de personnalités, dont le père Élie Madi, l’ancien ministre Yaacoub Sarraf, une délégation du comité d’appui à la Résistance et l’ancien ministre Wi’am Wahhab. Ce dernier s’est étonné, à l’issue de l’entretien, de la relance de la table de dialogue avant l’adoption des réformes électorales. Selon lui, il s’agit là d’une violation de l’accord de Doha qui avait établi un ordre dans les priorités. Wahhab a émis la crainte que la table de dialogue ouvre un long débat qui aura pour résultat de reporter l’adoption de la nouvelle loi électorale. Il a ensuite précisé que la précédente table de dialogue s’était tenue avant la guerre de l’été 2006 et bien des choses ont changé depuis. Il a ajouté que la session de 2008 devrait regrouper de nouvelles parties, notamment au sein de l’opposition. « Il faut ainsi que l’opposition soit représentée par une délégation présidée par l’émir Talal Arslane », a martelé Wahhab.L’ancien ministre a aussi évoqué un autre thème, celui du report de la publication du rapport de la commission d’enquête internationale chargée de l’assassinat de Rafic Hariri. Ce rapport était prévu pour septembre et il a été reporté jusqu’en novembre. Wahhab a émis la crainte qu’il ne soit reporté une nouvelle fois jusqu’après les élections législatives. Selon lui, le rapport pourrait provoquer un séisme politique sur le plan de la désignation des coupables et des parties impliquées dans cet assassinat. C’est pourquoi, a ajouté Wahhab, la majorité chercherait à reporter sa publication jusqu’après les élections.

Naharnet - Wahab about the UNIIIC report, September 10, 2008


وهاب:تقريراللجنة الدولية سيحدث زلزالا كبيرا
رأى الوزير السابق وئام وهاب ان "تقرير لجنة التحقيق الدولية سيحدث زلزالا كبيرا في لبنان، لجهة المتورطين كدول وافراد. وهذا التقرير سيغير كل النتائج. لذلك هناك ضغط من فريق الاكثرية حتى يتأخر التقرير الى ما بعد الانتخابات النيابية".
وقال وهاب بعد لقائه الرئيس السابق اميل لحود ان "هناك امر يدور في الخفاء هو أمر المحكمة الدولية، خصوصا ان التقرير لم يصدر، كما كانت وعدتنا لجنة التحقيق وتأخر الى ما بعد نهاية السنة، وربما سيتأخر الى ما بعد الانتخابات".من جهة ثانية، رأى وهاب انه كان يجب تأخير اعلان بدء الحوار حتى اقرار قانون الانتخاب. واضاف:"انا اخاف ان تفتح طاولة الحوار جدلا يعوق قانون الانتخاب ويؤخره. وهذا يعني اخلالا باتفاق الدوحة وهذا الامر لا يسهل الحوار". وتابع :"ثم ان طاولة الحوار يجب ان يبحث شكلها ومواضيعها مجددا. ما كان يصح قبل حرب تموز لا يصح بعدها، طاولة الحوار كانت قائمة قبل حرب تموز. أما الآن، فالأمر مختلف."وصرح :"قلت اكثر من مرة نحن كمعارضة درزية نصر على ان تتمثل المعارضة الدرزية، وهي ممثلة عبر حلفائها في حزب الله وحركة "أمل" و"التيار الوطني الحر"، ولكن يلزمها تمثيل مباشر خصوصا أن هناك فريقا درزيا آخر، ونصر هنا وقلنا ان يترأس الوزير طلال ارسلان وفدا درزيا معارضا ويشارك في طاولة الحوار. وتطرق وهاب الى الكلام الاخير الذي صدر عن الرئيس السوري بشار الاسد عن لبنان وقال:" اذا تصريح الاسد والكلمتان اللتان قالهما حلتا المشكلة في طرابلس، فيا ريت كان تحدث بهما قبلا".

Naharnet - Wahab Criticizes Dialogue Prior to Election Law, September 10, 2008

Ex-Minister Wiam Wahab on Wednesday criticized a call by President Michel Suleiman to launch national dialogue prior to the adoption by parliament of the election law. Wahab, talking to reporters after meeting ex-President Emile Lahoud, expressed fear that the dialogue conference would open the door to "controversial discussions that could delay adoption of the election law." "This would be a violation of the Doha Accord and would not facilitate dialogue," Wahab explained.He also called for reconsidering the list of participants in the proposed national dialogue and topics listed on its agenda."What was accepted before the July (2006) war is not accepted after it," he added. Wahab praised Syrian President Bashar Assad for the "two words he had said that solved the problem in Tripoli. We wish he had spoken earlier."He concluded by claiming the March 14 majority is "exerting pressure to delay a report" by the U.N. commission investigating the 2005 assassination of ex-Premier Rafik Hariri and related crimes "to after the 2009 elections.""Apparently the report would have the effect of an earthquake," Wahab added.

Aliwaa - Egypt Arab ministers about the STL, September 10, 2008


انذار شديد اللهجة للفصائل الفلسطينية وتهديد بعقوبات لمن يقوض الحوارالوزراء العرب: دعم سيادة لبنان والتنويه بالجيش وتسريع المحكمة الدولية القاهرة : ربيع شاهين أكد وزراء الخارجية العرب رفضهم المطلق لاستمرار الوضع الفلسطيني الداخلي المهترئ والانقسامات التي اعتبروها الخطر الأكبر علي مستقبل القضية الفلسيطينية، وأكدوا على ضرورة احترام الشرعية الوطنية ووجود سلطة واحدة برئاسة الرئيس محمود عباس واحترام المؤسسات الشرعية للسلطة الفلسطينية بما فيها المجلس التشريعى · كما أكدوا انهم ينتظرون من الفصائل الفلسطينية انهاء تلك الانقسامات والا وقعت عليها عقوبات·
جاء ذلك من خلال القرارات التي أصدرها الوزراء وبلغت أكثر من 25 قرارا تناولت مختلف الموضوعات والقضايا التي تضمنها جدول أعمال اجتماع دورتهم رقم 130 التي انعقدت برئاسة الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي الاثنين ·
كان الاجتماع قد بدأ في الثالثة والنصف بعد الظهر ولم يقطعه سوى حفل افطار أقامه وزير الخارجية السعودي للوزراء، ثم تواصل في جلسة مسائية شارك بجانب منها الرئيس الفلسطيني محمود عباس < أبو مازن < امتدت المناقشات بها حتي الساعات الأولي من فجر الثلاثاء < واختتمت أعمال المجلس بمؤتمر صحفي لوزير الخارجية السعودي < رئيس المجلس < والأمين العام للجامعة العربية انتهي في الثانية من فجر نهار الثلاثاء ·
وأكد الوزراء على دعم وتأييد الجهود العربية وخاصة الجهود التى تبذلها مصر لإنهاء حالة الإنقسام الفلسطينى ولتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية·
وأدانوا استمرار الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة وطالبوا بفكه فورا وفتح المعابر·
كما أكدوا على عدم شرعية المستوطنات الإسرائيلية والتأكيد على ضرورة اعلان اسرائيل الوقف الفورى والكامل تحت رقابة دولية لكافة الأنشطة الإستيطانية·
وطالب القرار الصادر بهذا الخصوص مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطينى وإرسال مراقبين دوليين وقوات دولية لحماية الشعب الفلسطينى من المجازر والعدوان المتواصل ومطالبة اسرائيل بالتوقف الكامل عن اعتداءاتها
وكلف الوزراء بناء على اقتراح سعودى المجموعة العربية فى الأمم المتحدة القيام بعملية رصد لمواقف الدول التى تعارض أو تفشل صدور القرارات الدولية التى أقرتها الشرعية الدولية ·
وأكدوا رفضهم الحصار الجائر المفروض على سوريا والسودان من قبل الولايات المتحدة بخصوص شراء أو استئجار الطائرات وقطع الغيار ودعوا لرفع هذا الحظر·
وفيما يتعلق بالبند الخاص بقضية فلسطين والصراع العربى - الإسرائيلى ومتابعة التطورات السياسية للقضية الفلسطينية والصراع العربى - الإسرائيلى ومبادرة السلام العربية، وشددوا على أن عملية السلام عملية شاملة لايمكن تجزئتها والتأكيد على أن السلام العادل والشامل فى المنطقة يتحقق من خلال الإنسحاب الإسرائيلى الكامل من الأراضى الفلسطينية والعربية المحتلة بمافى ذلك الجولان العربى السورى المحتل وحتى خط الرابع من <حزيران> 1967 والأراضى التى لازالت محتلة فى الجنوب اللبنانى والتوصل الى حل عادل ومتفق عليه لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 لسنة 1948 ورفض كافة أشكال التوطين، الى جانب إقامة دولة مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لماجاء فى مبادرة السلام العربية ·
وفى الشأن الفلسطينى الداخلى، شدد الوزراء على احترام الشرعية الوطنية الفلسطينية برئاسة
محمود عباس واحترام المؤسسات الشرعية للسلطة الفلسطينية بمافيها المجلس التشريعى والمطالبة بعودة الوضع فى قطاع غزة الى ماكان عليه
وأكد الوزراء العرب على التضامن العربى الكامل مع لبنان وتوفير الدعم السياسى والإقتصادى له ولحكومته بمايحفظ الوحدة الوطنية اللبنانية وأمن واستقرار لبنان وسيادته على كامل أراضيه وأدان الوزراء الخروقات الإسرائيلية لقرار مجلس الأمن 1701 لسنة 2006 وتحميل اسرائيل مسؤولية هذه الإنتهاكات ·
كما أشادوا بالدورالوطنى الذى يقوم به الجيش اللبنانى فى الجنوب وفى الشمال وفى كافة المناطق اللبنانية بناء على قرار الحكومة اللبنانية ودعم مهمة هذا الجيش كما قررها مجلس الوزراء اللبنانى لجهة بسط سيادة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها وتأمين السلم الأهلى ·
ودعوا الى استكمال قيام المحكمة ذات الطابع الدولى وضرورة بدئها لعملها من أجل الكشف عن الحقيقة فى اغتيال الرئيس رفيق الحريرى ورفاقه بعيدا عن الإنتقام والتسييس وبمايضمن إحقاق العدالة وحماية اللبنانيين من الإعتداءات وترسيخ الأمن فى لبنان ·
ورحب القرار باتفاق الدوحة متطلعا الى استكمال تنفيذه ·
ورحب القرار بعملية التبادل التى أدت الى الإفراج عن الأسرى والمعتقلين اللبنانيين فى السجون الإسرائيلية والذين كانوا محتجزين كرهائن خلافا لأحكام القانون الدولى والإعلان العالمى لحقوق الإنسان والدعوة الى تطبيق البنود المتبقية من قرار مجلس الأمن رقم 1701·
كما أكد على دعم لبنان وحقه السيادى فى ممارسة خياراته السياسية ضمن الأصول والمؤسسات الدستورية أخذا فى الإعتبار حقه فى إقامة علاقات مع الدول الشقيقة والصديقة على أساس الإحترام المتبادل للسيادة والإستقلال ولمصالحه الوطنية وحسن الجوار والمساواة والندية كما يؤكد مجددا على حق الدولة اللبنانية فى حماية حدودها ومراقبتها من كل الإختراقات والتعديات بما فى ذلك تهريب السلاح ويدعم مجلس الجامعة لبنان فى طلب الخبرات والمساعدة التقنية لحماية حدوده ومراقبتها ·
وحول الوضع فى العراق أكد الوزراء على التصور العربى للحل السياسى والأمنى لما يوجهه العراق من تحديات، يستند على احترام وحدة وسيادة واستقلال العراق وهويته العربية الإسلامية ورفض أى دعاوى لتقسيمه مع التأكيد على دعم التدخل فى شؤونه الداخلية·
وفيما يتعلق بدعم السلام والتنمية والوحدة فى جمهورية السودان عبر الوزراء عن القلق البالغ تجاه الآثار المترتبة على طلب المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية توجيه الإتهام للرئيس السودانى عمر البشير بتاريخ 14 تموز الماضى لما قد يؤدى اليه من زعزعة الإستقرار فى السودان فى تلك المرحلة الهامة من مراحل تنفيذ اتفاق السلام الشامل وتقويض جهود التسوية السياسية فى دارفور ومن تداعيات سلبية على استقرار وأمن المنطقة بأكملها ·
ورحبوا بالخطوات المتخذة من قبل الحكومة السودانية لإقرار الأمن والسلم والعدالة فى دارفور·
وحول العقوبات الأمريكية أحادية الجانب المفروضة على سوريا أكدوا رفضهم قانون ما يسمى بـ < محاسبة سوريا>، واعتباره تجاوزا لمبادئ القانون الدولى وقرارات الأمم المتحدة وميثاق جامعة الدول العربية وتغليبا للقوانين الأميركية على القانون الدولى، والتضامن التام مع سوريا وتقدير موقفها الداعى الى تغليب لغة الحوار والدبلوماسية·
وحول احتلال ايران للجزر العربية الثلاث < طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى < التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة أدان الوزراء الاجراءات التي اتخذتها الحكومة الإيرانية ببناء منشآت سكنية لتوطين الإيرانيين فى الجزر العربية الثلاث المحتلة ، كما أدانوا افتتاحها مكتبين فى جزيرة أبوموسى التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة مطالبا ايران بإزالة هذه المنشآت غير المشروعة واحترام سيادة دولة الإمارات العربية المتحدة على أراضيها>·

Naharnet - Bellemare and Siniora about the STL, September 9, 2008


بيلمار اطلع السنيورة على التحضيرات لإنطلاق المحكمة
اطلع رئيس لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري القاضي دانيال بيلمار، رئيس الحكومة فؤاد السنيورة على التحضيرات الجارية لانطلاق عمل المحكمة الدولية.
وكان السنيورة استقبل بيلمار في السراي الكبير.يشار ان مجلس الامن قرر الاسبوع الفائت ان يقدم بيلمار تقريره كل ستة أشهر عوض ثلاثة، كما كان الحال في زمن سلفه سيرج برامرتس.ودعا مجلس الامن رئيس اللجنة الى ان يكون مدعي المحكمة الخاصة للبنان في نهاية ولاية اللجنة في 31 كانون الاول.وكانت لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري بدأت عملها في نيسان 2005 وعلى رأسها المحقق ديتليف ميليس، ثم عين سيرج براميرتس في بداية 2006.وحل بلمار مكان سيرج براميرتز، الذي ابلغ الأمين العام عن نيته التنحي عند انتهاء ولايته نهاية عام 2007.وكان مجلس الامن مدد مدة عمل اللجنة حتى نهاية العام الحالي وقدم بلمار تقريره الاول، وهو العاشر للجنة، في نيسان الماضي.وتستكمل الإجراءات المتعلقة بمرحلة الإعداد لتشكيل المحكمة ذات الطابع الدولي حيث تم التوقيع على اتفاقية مع هولندا لاستضافة المحكمة وتحديد المبنى المقرر لها، بالاضافة الى اختيار القضاة والمدعي العام ومسجل المحكمة.

L'Orient le jour - Bellemare presents to Siniora the preparations for the establishment of the Tribunal, September 9, 2008

L'Orient le jour - Bellemare expose à Siniora les préparatifs d’établissement du tribunal international, 9 septembre 2008

Le Premier ministre, Fouad Siniora, a reçu hier au Sérail le chef de la commission internationale d’enquête, le juge Daniel Bellemare, qui l’a informé des préparatifs en cours en vue du démarrage du tribunal spécial qui doit juger les assassins de l’ancien chef de gouvernement, Rafic Hariri. Plus tard, M. Siniora a reçu le ministre des Télécommunications, Gebran Bassil, avec qui il a soulevé une série de questions, notamment l’achat de terrains par des étrangers et les décrets qui s’y rapportent. « Cette question nous importe énormément au CPL », a-t-il dit, en rappelant que des décrets autorisant des étrangers à s’approprier de biens fonciers au Liban sont à l’ordre du jour du Conseil des ministres, aujourd’hui. « Nous avons communiqué notre position au Premier ministre. Il n’est pas question qu’on accepte ce processus et que des décrets soient approuvés en Conseil des ministres sans qu’ils ne soient liés à un mécanisme et à des conditions claires, définis à l’adresse de l’investisseur étranger qui souhaite acquérir plus de 3 000 mètres carrés », a indiqué M. Bassil.Il a mis l’accent sur la nécessité de s’assurer, à l’occasion de l’acquisition de terrains par des étrangers, qu’il s’agit d’un investissement « réel » susceptible d’assurer des opportunités de travail aux Libanais ainsi que des capitaux étrangers au pays. « En dehors de cela, nous considérons qu’il s’agit d’une affaire suspecte que nous ne pouvons pas accepter », a ajouté M. Bassil, qui a affirmé avoir ensuite évoqué avec son interlocuteur des questions intéressant Batroun. Il a mis l’accent dans ce cadre sur la nécessité de compléter la route qui lie Batroun à Tannourine, en précisant que 14 millions de dollars sont disponibles et qu’il s’est entendu avec M. Siniora et le président du CDR pour entamer les expropriations et commencer les travaux d’ouverture de la route.Après son entretien avec M. Bassil, le chef du gouvernement a reçu le ministre bahreïni de l’Intérieur, cheikh Rached ben Abdallah al-Khalifa, avec qui il a soulevé des questions de sécurité ainsi que la coopération bilatérale dans ce domaine. L’entretien s’est déroulé en présence du secrétaire général du Conseil supérieur de la défense, le général Saïd Eid.Parmi les visiteurs de M. Siniora, l’ancien ministre Mohsen Dalloul.

Alakhbar - UNIIIC Report, September 8, 2008

الأثنين 8 أيلول 2008 العدد – 621
عدل

مواعيد لا تناسب التحقيق
علمت «الأخبار» أن رئيس لجنة التحقيق الدولية، القاضي دانيال بلمار، شارف على الانتهاء من وضع تقريره النهائي، لكنه يفضل أن يُعطى المزيد من الوقت لجمع معلومات إضافية يمكنه اللجوء إليها أثناء مرافعته أمام المحكمة لكونه مدعياً عاماً دولياً في القضية. فالمحقق المهني يفضّل عدم حشره بمدة زمنية محددة. وكان مجلس الأمن الدولي قد طلب في حزيران الماضي عبر القرار 1815 إلى لجنة التحقيق في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري أن ترفع تقريرها في موعد أقصاه ستة أشهر، أي في كانون الثاني 2009

Assafir - Lawyer Azoury about the UNIIIC report, September 6, 2008


عازوري: تقرير اللجنة الدولية هذا الشهر
توضيحاً لما ذكرته بعض وسائل الإعلام حول تأخير تقديم تقرير اللجنة الدولية إلى تشرين الثاني المقبل، صدر عن المكتب الإعلامي للواء الركن جميل السيّد بيان أوضح فيه المحامي أكرم عازوري أنّ مجلس الأمن الدولي قد حدّد مهلة ستة أشهر لتقديم التقرير، علماً بأنّ هذه المهلة تنتهي في ٢٧ أيلول الجاري حيث من المتوقّع أن يقدّم رئيس اللجنة تقريره قبل هذا التاريخ.

Assafir - General Jamil Sayyed, September 5, 2008


السيّد يطالب الحريري بالإفراج عن الضبّاط الثلاثة وإبقائه معتقلاً
طالب اللواء الركن جميل السيّد النائب سعد الدين الحريري بالإيعاز إلى المدعي العام للتمييز سعيد ميرزا والمحقق العدلي صقر صقر للإفراج عن الضباط الثلاثة علي الحاج وريمون عازار ومصطفى حمدان والشقيقين أحمد ومحمود عبد العال والإبقاء عليه وحيداً في الاعتقال السياسي، متعهّداً بالتوقّف عن إصدار بيانات إعلامية حتى إشعار آخر. فقد أصدر السيّد بياناً وزعه مكتبه الإعلامي قال فيه إنّه »لمناسبة مرور ثلاث سنوات على الاعتقال السياسي للضباط الأربعة وللشقيقين أحمد ومحمود عبد العال، المعتقلين منذ ٣٠ آب ٢٠٠٥ من دون تهمة أو شاهــد أو إثبات أو دليل، يدعو النائـب سعد الحريري للإيعاز إلى المدعي العام للتمييز سعيد ميرزا والمحقق العدلـي صقر صقر، للإفراج عن الضباط الثلاثة، علي الحاج وريمون عازار ومصطفى حمدان والشقيقين عبد العال، على أن يبقى اللواء السيّد وحده في الاعتقال السياسي، باعتبار أنّه الأقدم رتبة والأكثر رمزيّة للمرحلة السياسية المتعلقة بعلاقة الدولة مع سوريا والمقاومة التي يجري الانتقام منها تحت ستار التحقيق بجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري«. وأوضح اللواء السيّد »أنّ سبب توجيه هذه الدعوة حصريــاً إلـى النائـب سعد الحريري يعود إلى اعتراف القاضي سعيد ميرزا أمام لجنة التحقيق الدولية بأن السياسة تمنعه من الإفراج عن المعتقلين رغم تبرئتهم في تحقيقاتها من كل شهادات الزور التي تسبّبت باعتقالهم. هذا بالإضافة إلى قول القاضي ميرزا أمام آخرين إنّه يخشى من النائب سعد الحريري في حال أفرج عنهم من دون موافقته، وكذلك قول المحقق العدلي صقر صقر لبعض وكلاء المعتقلين انّه يريد أيضاً ضمانة سياسية تحميه من الانتقام السياسي والتهميش في التشكيلات القضائية المقبلة في حال قرّر الإفراج عنهم«. وختم اللواء السيّد بأنّه مقابل تلبية دعوته بالإفراج عن بقية المعتقلين السياسيين، فإنّه يتعهد بالتوقّف عن إصدار بيانات إعلامية حتى إشعار آخر، مشيراً إلى أنّه، عاجلاً أم آجلاً، ستظهر حقائق لجنة التحقيق الدولية، ومعها فضائح القضاة اللبنانيين في مؤامرة شهود الزور والاعتقال السياسي أمام الناس جميعاً.

Daily Star - Le prochain rapport Hariri prevu pour le mois de Novembre,

Daily Star - Next Hariri report 'in November,' not this month, September 05, 2008

The head of the United Nations commission investigating former Lebanese Prime Minister Rafik Hariri's assassination, Daniel Bellemare, is to issue a report on his findings by the end of November, instead of in September as was expected, An-Nahar newspaper reported on Thursday. An-Nahar attributed the report to an assistant spokesman for UN chief Ban Ki-Moon. The report said the UN Security Council's current chairman, Burkina Faso Ambassador Michel Kafando, circulated the council agenda for September and it did not include a session to review an expected report by Bellemare on progress of the investigation into Hariri's murder. An assistant spokesman for Ban, answering a question from An-Nahar, said: "The Security Council has decided [Bellemare] should present his report every six months instead of three." "The forthcoming report is expected by the end of November," he said. A diplomatic source at the UN headquarters in New York also told An-Nahar that Bellemare is "not obliged to present a report every three months. His forthcoming report is expected before the end of the year."

L'Orient le jour - Jamil Sayyed

L'Orient le jour - Jamil Sayyed appelle à la libération des trois généraux, 4 septembre, 2008

Le bureau de presse du général Jamil Sayyed a publié un communiqué indiquant qu’« après trois années d’emprisonnement politique des quatre généraux et des frères Ahmad et Mahmoud Abdel Aal, emprisonnés depuis le 30 août 2005 sans jugement ou preuve, le général Jamil Sayyed a adressé un appel au député Saad Hariri lui demandant de permettre au procureur général près la Cour de cassation, Saïd Mirza, et au juge d’instruction Sakr Sakr de libérer les trois généraux Ali Hajj, Raymond Azar et Moustapha Hamdane ainsi que les deux frères Abdel Aal ».

L'Orient le jour - Second report of the UNIIIC by the end of November, September 4, 2008

L'Orient le jour - Assassinat Hariri : le second rapport de la commission d’enquête prévu « fin novembre », 4 septembre 2008
New York, de notre correspondante aux Nations unies, Sylviane ZEHIL
Le président du Conseil de sécurité pour le mois de septembre, le représentant de Burkina Faso Michel Kafando, a dévoilé hier à la presse le programme du Conseil pour le mois courant. Il apparaît notamment que le second rapport de la commission d’enquête internationale sur l’assassinat de l’ex-Premier ministre Rafic Hariri ne figurera pas au programme de ce mois. Prié de donner les raisons de ce changement, Yves Sorokobi, porte-parole adjoint du secrétaire général de l’ONU, a indiqué à L’Orient-Le Jour que le Conseil de sécurité a décidé que Daniel Bellemare remette son rapport tous les six mois au lieu de trois, comme c’était le cas du temps de son prédécesseur à la tête de la commission, le Belge Serge Brammertz. Il a par ailleurs assuré que « le prochain rapport est attendu fin novembre », rappelant que les Quinze avaient invité le juge Bellemare à servir comme procureur du tribunal spécial pour le Liban à la fin du mandat de la commission qui expirera le 31 décembre.Une source diplomatique onusienne a aussi affirmé à L’Orient-Le Jour que le chef de la commission d’enquête internationale « n’est pas sous obligation de présenter un rapport tous les trois mois. Son prochain rapport sera présenté avant la fin de l’année ».Rappelons que sous l’impulsion de la France, le mandat de la commission Bellemare avait été prorogé jusqu’au 31 décembre 2008.

Aliwaa - Jamil Sayyed, September 4, 2008


السيّد تعهّد بعدم إصدار بياناتمقابل الإفراج عن الموقوفين بقضية الحريري طالب مدير عام الأمن العام السابق الموقوف في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، اللواء الركن جميل السيّد· من رئيس كتلة المستقبل النيابية النائب سعد الحريري الإيعاز الى النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا والمحقق العدلي القاضي صقر صقر للإفراج عن الضباط الثلاثة الموقفوين: علي الحاج، ريمون عازار ومصطفى حمدان، بالإضافة الى الأخوين أحمد ومحمد عبد العال· وقال اللواء السيّد بأنه مقابل تلبية دعوته للإفراج عن باقي المعتقلين السياسيين، فإنه يتعهد بالتوقف عن إصدار بيانات إعلامية حتى إشعار آخر، مشيراً الى أنه عاجلاً أم آجلاً، ستظهر حقائق لجنة التحقيق الدولية، ومعها فضائح القضاة اللبنانيين في مؤامرة شهود الزور والاعتقال السياسي أمام الناس جميعاً·

Naharnet - Bellemare report due in November, September 4, 2008


تقرير لجنة التحقيق الدولية ارجئ الى تشرين الثاني بدل ايلول
قرر مجلس الامن ان يقدم رئيس لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري دانيال بلمار تقريره كل ستة أشهر عوض ثلاثة، كما كان الحال في زمن سلفه سيرج برامرتس.
واوضح مساعد الناطق باسم الامين العام للامم المتحدة إيف سوروكوبي لصحيفة النهار ان التقرير منتظر في نهاية تشرين الثاني المقبل بدل شهر ايلول الحالي.وذكر الناطق بان "مجلس الامن دعا رئيس اللجنة الى ان يكون مدعي المحكمة الخاصة للبنان في نهاية ولاية اللجنة" في 31 كانون الاول.وكان رئيس مجلس الأمن لشهر ايلول المندوب الدائم لبوركينا فاسو لدى الامم المتحدة السفير ميشال كافاندو كشف الاربعاء للصحافيين برنامج المجلس للشهر الجاري، وهو لا يتضمن التقرير الثاني لبلمار كما كان متوقعاً.وأبلغ مصدر ديبلوماسي في الامم المتحدة الى "النهار" أيضاً ان رئيس لجنة التحقيق الدولية "ليس ملزماً تقديم تقرير كل ثلاثة أشهر، وان تقريره المقبل سيقدم قبل نهاية السنة".
وكانت لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري بدأت عملها في نيسان 2005 وعلى رأسها المحقق ديتليف ميليس، ثم عين سيرج براميرتس في بداية 2006.
وحل بلمار مكان سيرج براميرتز، الذي ابلغ الأمين العام عن نيته التنحي عند انتهاء ولايته نهاية عام 2007.
وكان مجلس الامن مدد مدة عمل اللجنة حتى نهاية العام الحالي وقدم بلمار تقريره الاول، وهو العاشر للجنة، في نيسان الماضي.
وتستكمل الإجراءات المتعلقة بمرحلة الإعداد لتشكيل المحكمة ذات الطابع الدولي حيث تم التوقيع على اتفاقية مع هولندا لاستضافة المحكمة وتحديد المبنى المقرر لها، بالاضافة الى اختيار القضاة والمدعي العام ومسجل المحكمة.

Naharnet - Le rapport Bellemare prevu pour le mois de Novembre, 4 septembre 2008

Naharnet - Bellemare Report on the Hariri Assassination Due in November, September 4, 2008

The head of the U.N. commission investigating ex-Premier Rafik Hariri's assassination and related crimes, Daniel Bellemare, is to issue a report on his findings by the end of November, instead of in September as was expected. The daily An-Nahar on Thursday attributed the report to an assistant spokesman for the U.N. chief.The repot said the U.N. Security Council's current chairman, Burkina Faso ambassador Michel Kafando, circulated the council agenda for September and it did not include a session to review an expected report by Bellemare on progress of the investigation into Hariri's murder.An assistant spokesman for U.N. Secretary General Ban Ki-moon, answering a question by An-Nahar, said: "The Security Council has decided that head of the Independent Commission (Bellemare) should present his report every six months instead of three.""The forthcoming report is expected by the end of November," he said. The official recalled that the Security Council had asked Bellemare to accept the post of the international tribunal prosecutor when the commission's term expires on Dec. 31. A diplomatic source at the U.N. headquarters in New York also told An-Nahar that Bellemare is "not obliged to present a report every three months. His forthcoming report is expected before year end." The international tribunal is to try suspects in Hariri's 2005 assassination and related crimes.

Background - خلفية

On 13 December 2005 the Government of the Lebanese Republic requested the UN to establish a tribunal of an international character to try all those who are alleged responsible for the attack of 14 february 2005 that killed the former Lebanese Prime Minister Rafiq Hariri and 22 others. The United Nations and the Lebanese Republic consequently negotiated an agreement on the establishment of the Special Tribunal for Lebanon.

Liens - Links - مواقع ذات صلة

The Washington Institute for Near East Policy, David Schenker , March 30, 2010 . Beirut Spring: The Hariri Tribunal Goes Hunting for Hizballah


Frederic Megret, McGill University, 2008. A special tribunal for Lebanon: the UN Security Council and the emancipation of International Criminal Justice


International Center for Transitional Justice Handbook on the Special Tribunal for Lebanon, April 10, 2008


United Nations
Conférence de presse de Nicolas Michel, 19 Sept 2007
Conférence de presse de Nicolas Michel, 27 Mars 2008


Département d'Etat américain
* 2009 Human Rights report
* 2008 Human Rights report
* 2007 Human Rights report
* 2006 Human Rights report
* 2005 Human Rights report



ICG - International Crisis Group
The Hariri Tribunal: Separate the Political and the Judicial, 19 July, 2007. [Fr]


HCSS - Hague Centre for strategic studies
Hariri, Homicide and the Hague


Human Rights Watch
* Hariri Tribunal can restore faith in law, 11 may 2006
* Letter to Secretary-General Kofi Annan, april 27, 2006


Amnesty International
* STL insufficient without wider action to combat impunity
* Liban : le Tribunal de tous les dangers, mai 2007
* Jeu de mecano


Courrier de l'ACAT - Wadih Al Asmar
Le Tribunal spécial pour le Liban : entre espoir et inquiétude


Georges Corm
La justice penale internationale pour le Liban : bienfait ou malediction?


Nadim Shedadi and Elizabeth Wilmshurt, Chatham House
The Special Tribunal for Lebanon : the UN on Trial?, July 2007


Issam Michael Saliba, Law Library of Congress
International Tribunals, National Crimes and the Hariri Assassination : a novel development in International Criminal Law, June 2007


Mona Yacoubian, Council on Foreign Relations
Linkages between Special UN Tribunal, Lebanon, and Syria, June 1, 2007