This blog of the Lebanese Center for Human Rights (CLDH) aims at granting the public opinion access to all information related to the Special Tribunal for Lebanon : daily press review in english, french and arabic ; UN documents, etc...

Ce blog du
Centre Libanais des droits humains (CLDH) a pour objectif de rendre accessible à l'opinion publique toute l'information relative au Tribunal Spécial pour le Liban : revue de presse quotidienne en anglais, francais et arabe ; documents onusiens ; rapports, etc...
.

PRESS REVIEW

May 30, 2009 - Assafir - Nasrallah about Hariri assassination

سياسة
تاريخ العدد 30/05/2009 العدد 11305


داعياً البقاعيين إلى التصويت بكثافة للوائح المعارضة مؤكداً حرصها على تسليح الجيش وتقويته في حال فوزها
نصر الله: الإسرائيليون يضغطون دولياً ضد حزب الله ويسعون لتوجيه التحقيق في اغتيال الحريري نحوه
عبد الرحيم شلحة
بعلبك :
أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن المعارضة ستفي ببرنامجها اذا فازت بالانتخابات وستعمل على أن يكون الجيش اللبناني جيشاً قوياً مسلحاً.
واكد أن إسرائيل تسعى لايقاع الفتنة في لبنان ولإظهار حزب الله كمنظمة إرهابية مشيرا الى وجود معطيات بأن تقرير (دير شبيغل) هو إسرائيلي بامتياز، والى أن هناك من يعمل منذ مدة على توجيه التحقيق في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري باتجاه حزب الله.
ودعا نصر الله شعب المقاومة الى انتخاب لوائح المعارضة في كل الدوائر. والرد على القادة الصهاينة في السابع من حزيران المقبل.
واضاف اننا امام تحالف (المعارضة) يعطي الاولية للمناطق المحرومة لان الكيد السياسي حرم هذه المناطق منذ ان اصبح البقاع جزءا من لبنان الكبير لذا لن نقبل بان يعين أي محافظ في لبنان ما لم يعين محافظان لبعلبك الهرمل وعكار.
كلام نصر الله جاء خلال احتفال جماهيري حاشد حضره عشرات الآلاف من ابناء منطقة بعلبك الهرمل بمناسبة الذكرى التاسعة للتحرير اقيم على مرجة راس العين في مدينة بعلبك حضره وزير الصناعة غازي زعيتر والنواب: حسين الحاج حسن، اسماعيل سكرية، مروان فارس، كامل الرفاعي، جمال الطقش، نوار الساحلي، علي المقداد وحسن يعقوب. والوزراء السابقون: عاصم قانصوه، فايز شكر وطراد حمادة. رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله السيد هاشم صفي الدين، عضو شورى حزب الله الشيخ محمد يزبك، راعي ابرشية بعلبك للروم الكاثوليك المطران الياس رحال. وقيادات حزبية وبلدية واختيارية ودينية.
بعد تعريف من مسؤول الوحدة الاعلامية لحزب الله في البقاع الزميل احمد ريا عزفت فرقة كشافة الامام المهدي النشيدين الوطني اللبناني ونشيد حزب لله ثم قدمت فرقة العهد باقة من اناشيدها.
وقبل اطلالة السيد حسن نصر الله على شاشة ضخمة بلحظات اطلقت المفرقعات ترحيبا بظهوره. ثم القى نصر الله كلمة توجه فيها الى جميع اهل البقاع وخصوصاً في منطقة بعلبك الهرمل بالتهنئة بمناسبة الذكرى التاسعة لعيد المقاومة والتحرير، مؤكدا انهم شركاء كاملون في صناعته، وانهم كانوا في طليعة مؤسسي المقاومة والمضحين في صفوفها.
اضاف ان هذه المنطقة شكلت قاعدة لانطلاق المقاومة منذ الأيام الأولى وتكونت فيها النواة الأولى لحزب الله في مدرسة الإمام المنتظر الدينية في حضن وعباءة السيد عباس الموسوي وقال: منذ الأيام الأولى تحول البقاع وبعلبك الهرمل إلى حضن لكل من التجأ إلى هذه المنطفة من البقاع الغربي والضاحية وبيروت والجبل بعد احتلال إسرائيل لكل هذه المناطق.
واشار الى ان اهل المنطقة ارسلوا خيرة شبابهم، للقتال في البقاع الغربي وراشيا حتى العام 2000 وقاتلوا في الضاحية وبيروت والجنوب بعد العام 2000، واضاف انه في حرب تموز كان اهل البقاع يقاتلون في بنت جبيل ومارون الراس على الخطوط الأمامية، موضحاً ان منطقة البقاع كانت تقصف لأنها منطقة مقاومة وليس لأنها داعمة للمقاومة.
واكد ان البقاع «كان شريكاً للجنوب اللبناني في حرب تموز في الحرب القاسية والتدمير والتهجير»، مشيراً الى ان «اهل البقاع لم يتصرفوا بعقلية مناطقية، بل انهم قبل 1982 وبعد 1982 وطوال فترة احتضانهم للمقاومة ولحزب الله تصرفوا بطبيعتهم وبخلفية إيمانية وإسلامية ونبوية وأخلاقية ووطنية».
لم يسبق أن حصل إجماع
على المقاومة حتى تفقده
اضاف ان اهل البقاع «لم ينتظروا إجماعاً وطنيا في موضوع المقاومة» مشيراً الى انه «لا توجد مقاومة في التاريخ كانت تملك اجماعاً وطنياً حولها»، وشدد على ان «المقاومة منذ البداية لم يكن عليها إجماع وطني ولذلك هي لم تفقد هذا الاجماع».
واوضح ان هناك قوى سياسية في لبنان منذ العام 1982 وحتى اليوم لم يصدر منها موقف أو بيان يتعاطف مع المقاومة، لكنه اشار الى ان الاحتضان الشعبي للمقاومة كان كبيراً من كل الوطنيين وكل المؤمنين بلبنان وسيادته وعزته.
وتوجه الى اهل البقاع بالقول: «بالرغم من ان الدولة تخلت عنكم لم تتخلوا عن وطنكم، وعلى الرغم من أن الحكومات بخلت عليكم بقطرة ماء لم تبخلوا على الوطن بسيل الدماء».
وتحدث عن المقاومة التي تواجه اليوم تحديات مشيراً الى ان «ذلك يحملنا المسؤوليات الجسام»، وانه بعد انتصار المقاومة في العام 2000 عمل الصهاينة على استراتيجية جديدة أعلن عنها لمرات عديدة سيلفان شالوم حيث قال ان اسرائيل ستعمل من أجل ان تضع المجتمع الدولي كله في مقابل حزب الله، وستعمل على إصدار قرارات دولية لإنهاء حزب الله، كما انها ستعمل على تكريس حزب الله لدى المجتمع الدولي كمنظمة إرهابية. واضاف ان الصهاينة «بذلوا ضغوطاً كبيرة، وبعض الدول استجابت للمسعى الإسرائيلي كهولندا، لكن بعض الدول كفرنسا رفضت، واللوبي الصهيوني قام بجهد لإقناع حكومات العالم بوضع حزب الله على لائحة الإرهاب». واشار الى ان شالوم قال ان إسرائيل هي التي وضعت القرار 1559 مما وضع المقاومة تحت الضغط، مضيفا انه بعد أحداث 11 أيلول جاء احتلال أفغانستان واحتلال العراق واغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وخروج سوريا والانتخابات التي جاءت بالفريق الحاكم.
اضاف ان «المحور الرئيسي عند الفريق الآخر هو سلاح المقاومة وان البعض تحدث عن نزع السلاح في حين أن البعض الآخر تحدث عن تسليم السلاح لأنهم يعرفون أنه لا يمكن نزع سلاح حزب الله بالقوة».
وقال: كأنه لا مشكلة إلا هذا السلاح، وكأنه لا مشكلة مالية واقتصادية وإنمائية، وكأن ليس هناك 50 مليار دولار دينا وأسرى وأراض محتلة وانتهاكات إسرائيلية للأراضي اللبنانية.
وتابع ان كل البحث تركز على موضوع السلاح لكنه اشار الى ان من يريد أن يقوم بمراجعة نقدية للمرحلة السابقة فان هذا من أهم أخطاء الفريق الآخر في تلك المرحلة، مضيفا: يبدو انه كانت هناك تعهدات بحل موضوع السلاح ويبدو أن الوقت الذي كان معطى كان محدوداً.
اضاف ان حزب الله دعا في المقابل لحوار حول استراتيجية دفاعية وهذا الأمر ورد في ورقة التفاهم مع التيار الوطني الحر، واشار الى ان الحزب كان يشعر خلال الفترة الماضية بأن البعض لا هم له بتحرير الأرض والأسرى ومواجهة التهديدات الإسرائيلية وان همه كان أخذ سلاح المقاومة، وهذه العقلية جعلت لبنان مستباحاً طيلة عقود من الزمن. وشدد على انه بعد حرب تموز فان المقاومة هي التي جعلت لبنان المعادلة الأقوى والأهم في الصراع وان الذي جعل لبنان لا يخاف هو المقاومة وليس منطق الضعف والوهن، مشيرا الى ان حرب تموز كان هدفها سحق المقاومة وسحق البيئة التي تحتضن المقاومة.
واشار الى ان اسرائيل بعد حرب تموز راجعت اخطاءها وهي تتسلح وتأتي بطائرات جديدة و تعمل لتستعيد قوتها، مضيفا ان المقاومة التي هزمت إسرائيل معنية بأن تدافع في كل يوم وان تجادل وان تناقش امام من يطلب منها ان تسلم سلاحها. وتساءل: «أين العدل والمنطق؟ إسرائيل تستعد ولبنان لا يفعل شيئاً لا في تقوية الجيش وتفعيله ولا في بت استراتيجية دفاعية وإسرائيل تعالج نقاط ضعفها في حرب تموز، وفي لبنان هناك من يعمل على إضعاف نقاط القوة التي ظهرت خلال حرب تموز».
وقال ان الأغلبية الساحقة من دول العالم ليست مستعدة لتسليح الجيش، وان السبب وراء ذلك هو أن أميركا لا تقبل ان تعطي الجيش سلاحاً يقاتل به إسرائيل، وكذلك الدول الأخرى، واكد ان الدول المهمة في المنطقة لا تشتري طائرات إنما دفاع جوي، وقال: «ومن يرد أن يساعد لبنان يحضر له دفاعا جويا وسلاحا ضد المدرعات».
وتابع قائلاً: «من هو المستعد ليعطي سلاحا للجيش؟ انتخبوا المعارضة وأنا أدلكم، فهل طلبت الحكومة من سوريا سلاحاً وصواريخ وبخلت سوريا على لبنان؟ كلا، إيران لم تعرض ولا تقدر ولن تعرض سلاحاً على لبنان، لكن حتى اللحظة لم يطلب لبنان سلاحاً من ايران، وإن عرضت إيران سلاحاً فسيقول كثيرون ان إيران تريد توريط لبنان بحرب وتريد ضمه للمحور السوري الإيراني»، واكد ان إيران والسيد الخامنئي «لن يبخلا على لبنان بأي شيء يجعله بلداً عزيزاً وقوياً وبلا شروط».
واكد انه «اذا نجحت المعارضة بالانتخابات وشكلنا الحكومة، كلنا في المعارضة، وفي مقدمها حزب الله، فسنفي ببرنامجنا وسنعمل على أن يكون الجيش اللبناني جيشاً قوياً مسلحاً وقادراً على الدفاع عن لبنان».
واوضح ان السلاح لدى حزب الله لا ينفع جيشاً نظامياً «فقيمة هذا السلاح أنه في يد منظومة شعبية لها تكتيكاتها وسريتها ولا يقدر جيش نظامي أن يقوم بعمل المقاومة»، وشدد على ضرورة ان تتوفر قناعة جدية لدى القوى السياسية بأننا نريد جيشاً قوياً وأن يكون البعض قد تخلى عن نظرية قوة لبنان بضعفه.
اضاف انه «بعد فشل حرب تموز فان الإسرائيليين يعرفون جيداً ان الحرب الإسرائيلية لم تستطع في الماضي ولن تستطيع في المستقبل أن تقضي على المقاومة»، وبالتالي فانهم «سيتابعون العمل على خط الاغتيالات وهذا يفسر لنا الحجم الكبير للعملاء». واوضح ان التحدي الاهم والاخطر يبقى هو ما نواجهه من استمرار استراتيجية سيلفان شالوم بعد العام 2000 بتقديم حزب الله كمنظمة إرهابية تهدد الأمن العالمي، وشدد على ان الأسوأ من ذلك كله هو محاولة اتهام حزب الله باغتيال الحريري لصنع فتنة في لبنان، مشيراً الى ان ما صدر عن «دير شبيغل» هو إسرائيلي بامتياز وقال: «لقد لاحظتم التلقف الإسرائيلي لاتهامات دير شبيغل».
اضاف انه منذ العام 2000 وبعد انتصار المقاومة هناك من يتربص بالمقاومة وسلاحها وبيئتها وحزبها، وهناك من يوجه التحقيق الدولي في اغتيال الحريري نحو حزب الله.
وعي القيادات أحبط تقرير «دير شبيغل»
واشار الى انه بعد تقرير الـ«دير شبيغل» مررنا بمرحلة خطيرة «لكن بحمد الله ووعي القيادات والمسؤولين وافتضاح الاتهام في دير شبيغل والوقفة اللبنانية المسؤولة استطعنا أن نواجه هذه المرحلة الخطر».
لكنه اضاف ان هذا التحدي يبقى قائماً لأن هناك من يصر على اتهام حزب الله وقال: «سنخرج من كل تحد مرفوعي الرأس ونحن بعد السابع من حزيران نريد حكومة وحدة ونريد التلاقي والتعاون ومراجعة الماضي ليس على قاعدة نكء الجراح لكن على قاعدة أخذ العبر، ونحن نؤيد استمرار الحوار لأننا نريد استراتيجية دفاعية».
واشار الى انه في السنوات الماضية جاء من يقول لأهالي البقاع انكم تعاقبون لأنكم مع حزب الله والمقاومة، لكن كل هذا كذب موضحا انه ومنذ عام 1943 ما زالت الذهنية هي هي فالدولة تتطلع للبقاع أنه أرض الطفّار لكن اهالي البقاع من خلال ادائهم الوطني في المقاومة اثبتوا أنّهم من أهم أجزاء الوطن.
اضاف «اننا أمام فرصة في الانتخابات المقبلة فاذا فاز تحالف المعارضة فاننا سنكون أمام حكومة جديدة ذهنيتها النهوض بالمناطق المحرومة والانماء»، وقال ان الكيد السياسي منع حتى تعيين محافظ لبعلبك الهرمل، وقال: «ما دمنا في هذه الحكومة فلن نقبل بتعيين أي محافظ في لبنان اذا لم يعيّن محافظان لبعلبك الهرمل وعكار».
واشار الى ان هناك عشرات آلاف مذكرات التوقيف بحق ابناء البقاع فاذا فازت المعارضة فستدعو فورا لتشكيل لجنة قضائية ووزارية لدراسة الملفات من اولها الى آخرها، وتمنى ان لا يفهم من كلامه الدعوة لاصدار عفو عام لانه توجد مذكرات توقيف بحق مجرمين سفكوا دماء والعفو عنهم حق لاولياء الدم. واعتبر ان آلاف مذكرات التوقيف لاسباب اخرى سببها غياب اللوائح القانونية والادارية وتتحمل الدولة مسؤولية حلها. وكد انه ضد الصدام بين الجيش وقوى الامن والناس.
وشدد على ان أول مستفيد اقتصادياً في حال فوز المعارضة هو منطقة البقاع وخصوصا البقاع الاوسط، حيث ان الحكومة ستتعاطى باحترام متبادل مع سوريا وهي لن تكون حكومة مكايدة وتنافس وصراع معها.
وردا على من يخيفون الناس من انعكاسات فوز المعارضة على صعيد علاقات لبنان الاقتصادية والخارجية اوضح نصر الله ان للبنان ظروفا مختلفة عن غزة وعن مقاومي غزة.
ونبه اهل البقاع الى انهم في 7 حزيران أمام مسؤوليات كبيرة جداً وقال انه في دائرتي زحلة والبقاع الغربي هناك منافسة، وفي منطقة بعلبك الهرمل لا توجد منافسة، لكنه دعا الى الاقتراع بكثافة في كل الدوائر، وقال: «بعلبك الهرمل شريك كامل للجنوب في التصدي والمقاومة وهي معنية بأن تقول كلمتها في 7 حزيران، في البقاع الغربي نصوّت وندعم لوائح المعارضة وندعو أهالينا للعمل بجد واعتبار مرشحي المعارضة في زحلة والبقاع الغربي مرشحي حزب الله».
وقال «اننا نواجه في الانتخابات الحالية الاميركي الذي يعمل بشكل مباشر ويشكل لوائح وينفق أموالا ويستقدم نائب رئيس الولايات المتحدة الأميركية و لو استطاعوا أن يحضروا أوباما لأحضروه»، واوضح ان الرئيس الايراني لم يتدخّل انما وصّف الوضع وتساءل: «كل من علقوا على نجاد لم نسمع منهم تعليقا على باراك الذي حذّر اللبنانيين من التصويت لحزب الله وأن فوز المعارضة يؤدي لوضع اللبنانيين أمام الجبروت الاسرائيلي. فهل من علّق على حديثه هذا».
وعرض كيف ان اسرائيل تخوض الانتخابات اللبنانية لان فوز المعارضة يعني أن القيادات التي ستصل الى لبنان تؤمن بأن قوة لبنان بقوته وليس بضعفه، وهي قيادات لا يخيفها تهديد ولا وعيد لذلك فان اسرائيل تخاف من فوز المعارضة.
وتوجه بالقول لاهل البقاع: «لن أوظّف كلام باراك، لكن الخيارات أمامكم واضحة، أنتم في بعلبك الهرمل عام 2005 انتخبتم لحماية المقاومة وحماية البلد، انتخابات 2009 هي لتوحيد لبنان وتقويته وحماية المعارضة. رهاننا عليكم أنتم من صرختم صرخة امامكم في كربلاء: هيهات منّا الذلة. قدّمتم التضحيات الجسام وصبرتم في الميدان فكانت المقاومة والجهاد والانتصار. يا حماة الأوطان وشهداء المقاومة وأهل الوفاء في البقاع، 7 حزيران ينتظركم لحضور جديد ووفاء جديد ونخوة جديدة. احضروا بكثافة الى صناديق الاقتراع حيث لا منافسة ولكن استفتاء، حوّلوا الاقتراع لعرس للمقاومة بأعلامكم الصفراء واعتبروا كل اسم بلائحة بعلبك الهرمل عبّاس الموسوي».
لقطات
ـ اتخذت اجراءات أمنية مشددة على كافة الطرق المؤدية الى مكان الاحتفال وفتحت مسارب خاصة للوفود الرسمية والحزبية.
ـ حضر الاحتفال حشد كبير من وسائل الاعلام الاجنبية.
ـ نشر اكثر من 23 الف كرسي على المرجة فيما قدر عدد حضور المهرجان من قبل قيادات حزبية بحوالى 50 الف مواطن.
ـ وزعت على كل الكراسي قبعات صــفراء وأعلام حزب الله والعلم اللبناني، كما تم توزيع شارت صفراء كــتب عليها حزب الله على كل الحضور.
ـ لوحظ رفع اعلام حزبية اضافة لاعلام حزب الله (الحزب القومي ـ امل ـ التيار الوطني الحر وأعلام سرايا المقاومة اللبنانية).
ـ بلغ عرض الشاشة التي اطل عبرها السيد نصر الله ستة امتار بينما بلغ ارتفاعها اربعة امتار .

No comments:

Background - خلفية

On 13 December 2005 the Government of the Lebanese Republic requested the UN to establish a tribunal of an international character to try all those who are alleged responsible for the attack of 14 february 2005 that killed the former Lebanese Prime Minister Rafiq Hariri and 22 others. The United Nations and the Lebanese Republic consequently negotiated an agreement on the establishment of the Special Tribunal for Lebanon.

Liens - Links - مواقع ذات صلة

The Washington Institute for Near East Policy, David Schenker , March 30, 2010 . Beirut Spring: The Hariri Tribunal Goes Hunting for Hizballah


Frederic Megret, McGill University, 2008. A special tribunal for Lebanon: the UN Security Council and the emancipation of International Criminal Justice


International Center for Transitional Justice Handbook on the Special Tribunal for Lebanon, April 10, 2008


United Nations
Conférence de presse de Nicolas Michel, 19 Sept 2007
Conférence de presse de Nicolas Michel, 27 Mars 2008


Département d'Etat américain
* 2009 Human Rights report
* 2008 Human Rights report
* 2007 Human Rights report
* 2006 Human Rights report
* 2005 Human Rights report



ICG - International Crisis Group
The Hariri Tribunal: Separate the Political and the Judicial, 19 July, 2007. [Fr]


HCSS - Hague Centre for strategic studies
Hariri, Homicide and the Hague


Human Rights Watch
* Hariri Tribunal can restore faith in law, 11 may 2006
* Letter to Secretary-General Kofi Annan, april 27, 2006


Amnesty International
* STL insufficient without wider action to combat impunity
* Liban : le Tribunal de tous les dangers, mai 2007
* Jeu de mecano


Courrier de l'ACAT - Wadih Al Asmar
Le Tribunal spécial pour le Liban : entre espoir et inquiétude


Georges Corm
La justice penale internationale pour le Liban : bienfait ou malediction?


Nadim Shedadi and Elizabeth Wilmshurt, Chatham House
The Special Tribunal for Lebanon : the UN on Trial?, July 2007


Issam Michael Saliba, Law Library of Congress
International Tribunals, National Crimes and the Hariri Assassination : a novel development in International Criminal Law, June 2007


Mona Yacoubian, Council on Foreign Relations
Linkages between Special UN Tribunal, Lebanon, and Syria, June 1, 2007