This blog of the Lebanese Center for Human Rights (CLDH) aims at granting the public opinion access to all information related to the Special Tribunal for Lebanon : daily press review in english, french and arabic ; UN documents, etc...

Ce blog du
Centre Libanais des droits humains (CLDH) a pour objectif de rendre accessible à l'opinion publique toute l'information relative au Tribunal Spécial pour le Liban : revue de presse quotidienne en anglais, francais et arabe ; documents onusiens ; rapports, etc...
.

PRESS REVIEW

Assafir - Families of the detainees

Assafir - Families of the detainees, 11 february 2008

ردود على جنبلاط ودعوة لتحريك النيابة العامة «تهديد لعائلات الضباط وللسلم الأهلي ... والبيئة»
صدرت ردود على مواقف رئيس اللقاء النيابي الديموقراطي وليد جنبلاط في خطابه امس، حول مواضيع المحكمة والتهديد بدخول الحرب الاهلية. وسأل أمين سر «تكتل التغيير والإصلاح» النائب ابراهيم كنعان جنبلاط: أيريد النائب جنبلاط أن يشن حربا؟ هل هذا كلام الرئيس رفيق الحريري وهل هو كلام جامع من أجل المشاركة في ذكرى جمعت اللبنانيين؟ وهل يجوز أن يضع الناس بعضهم في وجه بعضهم الآخر؟ وخاطب النائب جنبلاط قائلا: أسألك يا وليد جنبلاط من قتلت وبمن قاتلت؟ قتلت الديموقراطية والسيادة، وهل نحن مجبورون أن ندفع ضريبة دم من أجل إرضاء مصالحك وارتباطاتك الخارجية؟ كيف يمكن أن تستغل هذه المناسبة وتوجهها في مسار متناقض عن مسارها الحقيقي؟ وهل هذه التفجيرات التي تحدث في لبنان غير مرتبطة بالصراع الاقليمي؟ ولماذا لم يتهموا المحور السوري ـ الإيراني باغتيال اللواء فرنسوا الحاج؟ وأشار الى أن النائب سعد الدين الحريري «أعلن تأييده لبقاء سلاح المقاومة حتى قيام تسوية شاملة في المنطقة»، داعيا إياه الى أن «يدرس خطابه قبل ظهوره الإعلامي»، معتبرا أن حديث النائب جنبلاط «نسف كلام الحريري». وحمّل عضو تكتل «التغيير والإصلاح» النائب نبيل نقولا النائب جنبلاط، «مسؤولية كل نقطة دم تسقط على أرض لبنان في حال حصول أي إشكال». وقال: إن جنبلاط فقد عقله لأن الرجل العاقل والسياسي المسؤول لا يطلب حرق الأخضر واليابس لوطنه. وشدد نقولا «على أن المعارضة لن تحكي سوى لغة السلم والوفاق، ولن تسمح بجر البلد إلى الهلاك»، معتبرا «ان فريق الموالاة أفلس». واستغرب «إطلاق الرصاص على من أحرقوا الدواليب خلال أحداث الشياح، وعدم تدخل القوى الأمنية بعد إطلاق النار الذي حصل على خلفية الإطلالة التلفزيونية لرئيس كتلة «المستقبل» النائب سعد الحريري». ووضع «الحديث الأخير لجنبلاط برسم جامعة الدول العربية لكي تعرف من يريد إعادة لبنان إلى أتون الحرب». وقال الأمين القطري لـ«حزب البعث» الوزير السابق فايز شكر خلال مؤتمر صحافي عقده في بلدة النبي شيت: ان جنبلاط يعيش حالة ضياع وتشتت، ما أدى الى رفع سقفه خدمة لأسياده المأزومين، وأملا في تحقيق مآرب سياسية هي أقرب الى السراب والخيال وهو يعلم ذلك علم اليقين. وأضاف شكر: ان جنبلاط وقع في شر أقواله عندما تحدث عن نظرية داروين التي تنطبق عليه شكلا ومضمونا، وتاريخه يدل على انه مليء بالغدر والخيانة والقتل على الهوية، والانقلاب على مواقفه وعلى إرث والده، وآخر مأثره اعترافه بالكذب. وقال شكر: ان جنبلاط يشعر بخيبة أمل وهزيمة لمشروعه، ما يضطره الى اللجوء الى السباب والشتائم والتهويل، كمن يسير في غابة مظلمة مذعورا فيتناول في سبابه سوريا والرئيس الاسد. واننا نقول لهؤلاء الأقزام إن الرئيس بشار الاسد وسوريا وفي إطار المعركة القومية، يتصدى لأسيادهم الأميركيين والإسرائيليين ومشاريعهم المشبوهة، التي تستهدف شعوب المنطقة، ولن يستطيعوا أن يتحولوا يوما الى رقم صعب وسيبقون أداة رخيصة تستعمل كيفما كان في خدمة هذا المشروع. وصدر عن أمانة البيئة في «تيار التوحيد اللبناني»، بيان جاء فيه: نظرا لوجوب المحافظة على الثروة الحرجية وعلى إبقاء الاخضر كمقدمة لتشجير اليابس في العقول والنفوس والشجر، نطلب الى كل المعنيين من مؤسسات وجمعيات وهيئات مدنية رفع الصوت عاليا بوجه وليد جنبلاط لما يمثل من خطر داهم على البيئة الحرجية والنفسية والاجتماعية، والى رفع شعار «ان الحرقة ليست في القلب فقط انما في العقل ايضا». كما أصدرت جبهة العمل الاسلامي بيانا قالت فيه: ان النائب جنبلاط نظرا لوضوحه وصراحته وجهوزيته وتعطشه لسفك الدماء، ليس بحاجة الى تعليق، وتضع جبهة العمل الاسلامي ما قاله في خانة الخطر الشديد والكبير المحدق بلبنان كوطن لجميع أبنائه، وفي خانة ضرب السلم الاهلي، وزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد. وطالبت الجبهة «النيابة العامة والمسؤولين والحكماء والعقلاء بالتحرك الفوري والسريع للأخذ على يد هذا الانسان، الذي لا يقيم للإنسانية وزنا، ومن المؤسسة العسكرية وقيادة الجيش التحرك الفوري والسريع لملء الفراغات الحاصلة في جبل لبنان وبعض المناطق خصوصا، بعدما رأى الجميع بأم العين ما حصل في دوحة عرمون وغيرها من المناطق، كما طالبت قيادة الجيش والمؤسسة العسكرية التي هي ضمانة السلم الاهلي بالضــرب بيد من حديد ضد كل من تســول له نفســه التلاعب بمصــير الوطـن وبــأرواح الناس». واعتبرت «حركة الناصريين الديموقراطيين»، ان كلام النائب جنبلاط «هو دليل إفلاس سياسي يعيشه فريق 14 شباط في ضوء صدور تقرير فينوغراد الذي أعلن هزيمة اسرائيل أمام المقاومة في لبنان، وبعدما فشل هذا الفريق في توريط الجيش في مواجهة مع المقاومة وجمهورها يوم الاحد الاسود الماضي». وختمت «ان كلام جنبلاط لن يستفز المعارضة وهي تصر على تحقيق أهدافها بالطرق السلمية البعيدة عن تمنيات جنبلاط وحلفائه». العائلات وأصدرت السيدة سمر الحاج «زوجة المعتقل السياسي» اللواء علي الحاج بيانا قالت فيه: ردا على ما ورد في كلام النائب وليد جنبلاط من تهديد صريح لأمهات وآباء وأولاد وزوجات وأقرباء الضباط الاربعة: أولا: ليست المرة الاولى التي يستبيح بها النائب جنبلاط دماء عوائل الضباط الاربعة منذ لحظة رفع صورهم في ساحة الشهداء، لحظة تنفيذ جريمة 14 شباط .2005 ثانيا: يبدو أن ما أثار ثائرة جنبلاط ما هو عدم تمكن التحقيقين اللبناني منه والدولي، من حتى الإشارة الى اتهامهم بدور ما أو بعلم ما بالجريمة النكراء. ثالثا: ان أمهات وآباء وزوجات وأقارب وأولاد الضباط الاربعة يعتبرون ما ورد من كلام على لسان النائب جنبلاط، تحريضا وتهديدا علنيا بالقتل العمد، وبالتالي فهم يعتبرون هذا التهديد بمثابة إخبار لكل من: مدعي عام التمييز القاضي سعيد ميرزا. قاضي التحقيق صقر صقر. رئيس لجنة التحقيق الدولية دانيال بلمار. ساموئيل إمونييه ـ الصليب الاحمر الدولي. لجان حقوق الانسان في لبنان والامم المتحدة. السيدة ليلي زيروغوي المفوضية العليا لحقوق الانسان ـ جنيف. السيدة ماري دوناي مجموعة العمل على الاعتقال التعسفي ـ لبنان. وكذلك سائر المسؤولين من قوى أمن داخلي، والى وزارة الداخلية وتحديدا فرع المعلومات، أمن داخلي والمكلف حصريا مسؤولية الابقاء على اعتقال الضباط الاربعة. أضافت: نقول لجنبلاط انه وفي حال تعرض أحد ممن تفضلت وذكرت الى جانب الضباط الاربعة، لأي أو لأدنى حادث أو اعتداء، فلا بد له من تحمل كامل المسؤولية ومنفردا. مع تأكيدنا للنائب الكريم على استمرارنا بالتصريح وبالكتابة وبالتعبير، فهو حق ديموقراطي مكتسب لن يستطيع معاليه انتزاعه وكما اعتاد بالتهديد بإراقة الدماء والتي بات يفتقدها. وأصدرت عائلات الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية بيانا قالت فيه: مرة جديدة يفيض قيح وليد جنبلاط وحقده الأعمى... مرة جديدة يستغل قضية أبنائنا الأحباء في سجون الاحتلال في معرض خطابه العدمي والانتحاري. أضافت: إن قضية الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال تمر بأدق مراحل عملية التفاوض، بعيداً عن وسائل الإعلام وعبر وسيط سري معين من قبل الأمين العام للأمم المتحدة. وإن تحرير الأسرى لا يمت بأي صلة لا إلى وليد جنبلاط ولا إلى غيره من أقزام الساسة في لبنان. وحده السيد القائد حسن نصر الله هو الأمين والمؤتمن على تحرير أسرانا وعودتهم إلى وطنهم مرفوعي الرؤوس ورغماً عن أنف إسرائيل وحلفائها.

No comments:

Background - خلفية

On 13 December 2005 the Government of the Lebanese Republic requested the UN to establish a tribunal of an international character to try all those who are alleged responsible for the attack of 14 february 2005 that killed the former Lebanese Prime Minister Rafiq Hariri and 22 others. The United Nations and the Lebanese Republic consequently negotiated an agreement on the establishment of the Special Tribunal for Lebanon.

Liens - Links - مواقع ذات صلة

The Washington Institute for Near East Policy, David Schenker , March 30, 2010 . Beirut Spring: The Hariri Tribunal Goes Hunting for Hizballah


Frederic Megret, McGill University, 2008. A special tribunal for Lebanon: the UN Security Council and the emancipation of International Criminal Justice


International Center for Transitional Justice Handbook on the Special Tribunal for Lebanon, April 10, 2008


United Nations
Conférence de presse de Nicolas Michel, 19 Sept 2007
Conférence de presse de Nicolas Michel, 27 Mars 2008


Département d'Etat américain
* 2009 Human Rights report
* 2008 Human Rights report
* 2007 Human Rights report
* 2006 Human Rights report
* 2005 Human Rights report



ICG - International Crisis Group
The Hariri Tribunal: Separate the Political and the Judicial, 19 July, 2007. [Fr]


HCSS - Hague Centre for strategic studies
Hariri, Homicide and the Hague


Human Rights Watch
* Hariri Tribunal can restore faith in law, 11 may 2006
* Letter to Secretary-General Kofi Annan, april 27, 2006


Amnesty International
* STL insufficient without wider action to combat impunity
* Liban : le Tribunal de tous les dangers, mai 2007
* Jeu de mecano


Courrier de l'ACAT - Wadih Al Asmar
Le Tribunal spécial pour le Liban : entre espoir et inquiétude


Georges Corm
La justice penale internationale pour le Liban : bienfait ou malediction?


Nadim Shedadi and Elizabeth Wilmshurt, Chatham House
The Special Tribunal for Lebanon : the UN on Trial?, July 2007


Issam Michael Saliba, Law Library of Congress
International Tribunals, National Crimes and the Hariri Assassination : a novel development in International Criminal Law, June 2007


Mona Yacoubian, Council on Foreign Relations
Linkages between Special UN Tribunal, Lebanon, and Syria, June 1, 2007